هرطقات ( 16 ) كشكشها و متعرضهاش !

[عبدالله بن حواف]

أن الكاتب الصحفي ( ف . ه ) ( أبو نص شنب محلوق ) و هذا اللقب هو لقبه بالفعل بعد أن قام بالمجازفة في أحدى مقالاته الصحفية الشهيرة و التي يكتبها منذ أكثر من ( عشرين سنة ) أو أكثر و له من المتابعيين المخدوعيين به الكثير

قام بتحدى شيوخ ( قطر ) بأنهم أن استطاعوا حل أزمة الحكومة في لبنان أن يحلق نصف شنبه !

و لكنه راهن على قضية ليس له فيها ناقة و لا جمل ، فقامت ( قناة الجزيرة ) بوضع صورته في النشرة الأخبارية و هو ( بنصف شنب محلوق ) و تم هذا بمساعدة تكنولوجيا ( الفوتوشوب ) ... و الذي لم يخطر على باله أن يحدث له مثل هذا !

لقد تمادى ( أبو نصف شنب محلوق ) و لا زال ،

فتارة تراه يسخر من ( أهل السنة و الجماعة ) و تارة يسخر من ( الشيعة ) و تارة يسخر من ( إيران ) و تارة يسخر من ( العرب )

و كأنه لا يعجبه العجب و لا الصيام في رجب !

و بالرغم من أنه علماني خبيث ، يعشق أمه ( أمريكا ) و يغني و يتغنى بها في مقالاته

إلا أنه و للأسف له من المتابعيين و المحبيين ( قاعدة ) جماهيرية عريضة ، و هذا أن دل على شيء أنما يدل على ( أنشار ) الغشاوة على ابصار الناس الذي لم يعودوا قادرين على التميز بين الحق و الباطل !

و هذا و الله سبب ( أعتزالي ) الكتابة الصحفية في الجرائد اليومية و المجلات ، بسبب الفساد الواضح في الكثير من هذه المجلات و الجرائد !

و لأنها تضم الشرذمة من أمثال ( ف . ه ) أبو نص شنب محلوق ، العلماني ( بتاع أمريكا )

و لكي نكون أوضح ( أن ذلك الكاتب الصحفي ) له عامود شهير أسمه ( علامة تعجب ! )
و الذي يكتبه في جريدة ( الوطن ) الكويتية ...

قام مؤخراً بكتابة مقال - جعلني أستشيط غضباً ، يسخر فيه من ( أسطول الحرية ) و ما حدث من أعتداء غاشم من قبل ( الصهاينة اليهود ) على ذلك الأسطول المتجه لأخواننا و أخواتنا في غزة محملاً بالغذاء و الدواء ...


و في مقالة نشرها الدكتور صلاح عودة الله - على موقع ( ا ل و ان عربية ) ينتقد فيه هذا الكاتب ( ف . ه ) أبو نص شنب محلوق قائلاً :

لقد سبق ( ف . ) وأن كتب في هذه الصحيفة مقالات كثيرة يهاجم فيها حركات المقاومة الوطنية العربية ويسخر منها, كالمقاومة اللبنانية والعراقية والفلسطينية وحتى على الفلسطينيين, بل يجد أعذارا وذرائع للعدوان الأمريكي على العراق والصهيوني على لبنان وفلسطين, وان دل هذا الأمر على شيء فانما يدل على حقده الأعمى على أبناء أطهر وأنقى وأصفى حالة عرفها التاريخ العربي المعاصر..انها القضية الفلسطينية.

. أنتهى


و مما جاء في مقالة ( ف . ه ) القذر و الذي يسخر فيها من أسطول الحرية :

«من شواطئ كانكون الى رمال.. غزة.. يا قلبي لا تحزن»!! كان هذا تعليقي على الخبر الذي نقله لي الزملاء – اثناء كتابة هذا المقال – عن وجود النائب «المملوح» وليد الطبطبائي في مياه «المتوسط» متجها الى.. غزة!! كاد «وليد» ان يغرق وهو يسبح في شاطئ «كانكون» المليء بـ«الكاسيات العاريات» - والعياذ بالله – لولا «راعي – جت سكي» شهم انقذه في اللحظات الاخيرة، والآن، سوف يتم – انقاذه مجددا – بواسطة زورق دورية اسرائيلي من قضية.. المتاجرة بدم الشعب الفلسطيني!!

. أنتهى

قبح الله وجهك ، ووجه مثيلك و حبيبك الكاتب الخبيث الآخر ( ع . ه ) فأنت و الله لا تمثل
الكويت و لا شعب الكويت و لا الشعب العربي و لا حتى المسلمين !
أنك مجرد ( متأمرك ) يعبد ( أمريكا ) و يقدسها لأنه أتيحت لك الفرصة أن تكون خليجياً يقبض راتباً كبيراً و يمكنه السفر إلى ( أمريكا ) و ( أوربا ) فيبهر و ينبهر ببراد الجو و عري الأجساد بعد أن عانى ( الحر و القيض و السموم ) في بلادنا الحبيبة التي أغدقت عليه من مالها ليشوه هو بالتالي سمعتها و يفضحها بأن يكون واحداً من أبنائها و يكون هذا رأيه .

و لكي لا أتهم من قبل أياً كان فأنا من - الكويت ، و لست شخصاً من خارجها و أني لأعلم و أقسم بالله أنني لأسمع أصواتاً شريفة تسبك و تلعنك و تلعن مقالاتك التي لا تمثل شعبنا العربي المسلم الذي لا يتوانا عن الدفاع عن قضيتنا ( القضية الفلسطينية ) أو حتى عن أخواننا في ( العراق ) أو في ( لبنان ) أو في أي بلد مسلم !


و أقول لك يا ( أبو نص شنب محلوق ) : ( كشكشها و متعرضهاش ) لأن ( ريحتك ) النتنة فاحت ، و لن تنفعك أمريكا يوم لا ينفع فيه مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم !

و كف قبحك الله ، عن قول التخريف و التحريف و السخرية التي تضحكنا عليك أيها ( الأرجوز )

لأنك فضحتنا فضحك الله !

هذا و أرجو العذر و المعذرة أحبتي ، لأن ( قلبي ) فاض من ( غليلٍ ) فيه على أمثال هؤلاء ....




عبدالله بن حواف
شاعر و مؤلف و باحث في التاريخ !

[عبدالله بن حواف]

....................

[cris.7. sari]

أستاذي أعذرني على تأخري بالرد عليك

ولكنك كما تعلم أنا ببرق مع كأس العالم

وهذه مسؤوليه و يجب أن أتمها على أكمل وجه

لذلك لا أتواجد كثيرا خارج أقسام الرياضه

و أتيت الأن باحثا على ما فاتني

و اشتاق قلبي قبل عيني للقياك بما تكتب و تشرفنا به

بالنسبه لموضوع اليوم

سيدي أنا أعرف هذا الصحفي من قبل

انا لست متابعا له ولكنني من حكم قرائتي المستمره

سيدي انا ما يحيرني كيف لهذا الكاتب أن يكتب بجريده كبيره كهذه

ومعروفه عربيا و منتشره جدااا

وبالنسبه لمقاله بعنوان من «كانكون» إلى.. «غزة»

ماذا أود أن أقول عنه ماذا أقول

أعذرني أستاذي فكلماتي أطهر من هذا الصحفي او الكاتب

ماذا أسميه ... ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

أستاذي

لما يوجد بعض الكتاب لدينا أراهم يريدون التميز الفكري فقط

ولو كان منحرفا .. ؟ ؟ ؟

ولما هذا الإنبطاح للأمريكا ؟؟؟؟

ويوجد من عينة هذا ................ أستغفر الله

الكثير بوطننا العربي .. لماذاااااااا ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

أستاذي تقبل مني فائق الشكر لسيادتك

تلميذك و اخوك ساري

[BuTurki]

الله يعطيك ألف عافية أخوي عبدالله ، وإعلامنا في الغالب فاشل ومقالاتهم هابطة جداً.

[عبدالله بن حواف]

أخي الحبيب / ساري

مع أطيب التمنيات لمنتخبنا العربي ( منتخب الجزائر )

مع أنني لست من متابعي كرة القدم ..

لكن يهمني أن تتقدم ( الجزائر ) و تصبح في الصدارة .. و ليس بغريب على
أحفاد المليون شهيد .. الشعب العربي المجيد ( شعب الجزائر ) الحبيب !

دمت بود !