هرطقات ( 31 ) بيل و هيلاري و مونيكا و حريشهم المحروء !

[عبدالله بن حواف]

( يحرؤ حريش هالمره شو قويه ) ، و أعني ( هيلاري ) ( حريمتوه ل كلينتون ) = ( زوجة ) كيلنتون ،
( كيلتون يا راجل ) ( بتاع ) ( مونيكا ) ،

سلم فم ( عادل أمام ) عندما قال منشداً على مسرح ( الزعيم ) :

( هشتكنا و بشتكنا يا ريس .. ده أنته رئيس و النعمه كويس

يا مدلعنا يا مشخلعنا ئوول لحبيبك روح تليس .. هشتكنا و بشتكنا يا ريس )

و اراها ابيات تاريخية تنطبق على ( بيل كيلنتون ) رئيس ( الكذبة المتحدة الإمريكية ) ،

يوم فضيحته التي كانت ( بجلاجل ) ، مع ( عشيقته ) ( مقصوفة الرقبة ) ( مونيكا ) ،

و يهمس لي ( أبليس ) من ( أبلاسة ) الأنس قائلاً :

( الناس هاي عايشين حياتهم ، رئيس و إلا أنشاله شو ما كان ، ياللي براسوه بدوه يسويه )

لكن مع ( عطب طفيف ) في ابيات ( عادل أمام ) المنطبقة على ( بيل ) أنه
( دلع و شخلع نفسه و لم يقل لحبيبه يروح يتليس )

و ( الجلاجل ) ( مصيرها ) النسيان ، و تطوى الصفحة بخروجه من البيت الأبيض ،
( وهوه كل يووم الواحد ح يلائي وحده زي مونيكا ) ( هالمقصوفة الرقبة ) ، ( للشخلعه و الدلع ) ،، ( أٌومال ) !!!

( هلء شو دخل ( أو-وت )=( قوة) الست هيلاري مرتوه ل كلينتون و حريشها المحروء في هاد كلوه )

عندما تعالت صوت ( جلاجل ) فيضحة الزوج ( بيل ) ، لم تجلس ( الحدايه ) ( هيلاري ) و ( تئطع ) في ( شعراتها ) و ( تلطم ع خيبتها ) بل فكرت و قالت لنفسها :
( و الله يا ملعون الوالدين يا بيل زي ما فضحتني إدآم العالم لأنتقم و ارجع كرامتي و أمسح بكرامتك الأرض ، و زي ما فكرت لما خنتني مع هيي المضروبه عشيئتك مونيكا ، أني حريمه مكسورة الجناح ، و راح ضل ألطم و ابكي على عملتك السوده ، غلطان أنا مو هيك و أزا أنته بيل فأنا هيلاري يا مضروب و أنا بفرجيك ) !

و فعلاً رأينا ( الست هيلاري ) بعد ما ( ألعو جوزها ) من ( البت الأبيض ) بسنوات ، ترشح نفسها لأنتخابات الرئاسة الأمريكية لولا ( هالديك الكيني المنتوف الريش أوباما ) ، لأنها خططت ليس فقط لأن تكون رئيسة أكبر ( كذبة ) في العالم ، بل لتنتقم من ( ابو راس ابيض ملعون الوالدين جوزها العزيز بيل ) من ( عملته السوده ) مع ( مونيكا ) ،

( و شفت شلون الدنيا دواره ) اصبح ( بيل ) هو ( حريمة هيلاري ) و ( هيلاري ) هي ( الرجال ) ،،،

( و إلا أقولكم شلون ) ، ( لك يحرؤ حريش عرضهم كلهم ) ، ( علاك مصدي )

( شو بدنا في هالشغله ) ؟!!




عبدالله بن حواف
شاعر و مؤلف و باحث في التاريخ

[يونس التربانى]

ههههههههههههههه لك يحرق حريشهم كلهم بس يحلوا عن حريشنا .
والمنتخب الغانى جاب ثار الست هيلارى لما لطم المنتخب الامريكى فى جنوب افريقيا على (أقفاه)وقدام بيل كلينتون اللى كان حاضر المباراه وخلاهم يلطمووووووا زى لطم هيلارى ايام فضيحه المحروء حريشه.
حبيبى واخى عبدالله دمك عسسل

[cris.7. sari]

أستاذي عبد الله

قادني موضوع و مقالك إلى نقطه أخرى وانا اسف طبعا

أني سأرد عليك بما قادتني كلماتك

سأسقط الضوء على التالي :

ماذا لو كان في بلادنا العربيه .. هل ستظهر فضيحة الرئيس الجنسيه ؟؟؟

هل زوجة الرئيس ستتصرف هذا التصرف الذي تصرفته هيلاري ؟؟؟

ألف شكر لك أستاذي و اعذرني على تساؤولاتي

أستاذي أرجوا أن تتقبل كل الود و الحب من تلميذك و أخوك المحب لك دائما

ساري

[عبدالله بن حواف]

يونس الترباني

مع أنني لست من متابعين كرة القدم إلا أنني تابعت و ( شجعت ) و هتفت
ل ( غانا ) ،،
و استمتعت ( برنة ) ( أيديهم ) التي تعالى صداها ، عندما أنهالت بثقلها ،

( تصفع ) ( قفا ) ( الأمريكان ) ،،

و لله درهم ، كم أفرحني ما صنعوا ،،

أحترامي !

: )

[عبدالله بن حواف]

ساري 16

مرحباً بك ، و بأسألتك التي تثري مقالي و متصفحي

و لك جزيل الشكر ؟!

و لكن أسمح لي أن أعيد لك السؤال ( مغلفاً ) بورق ( أحمر )

بهذه الصياغه ...

( فكرك أييييه ؟!! ) هاه حلوه الأجابه !!

( إييييه ؟؟؟!!! )

أحبك الله الذي أحببتنا فيه

أحترامي !