باب في قضاء حوائج المسلمين

[أحمد (الإمارات)]

عن ابن عمر رضي اللهُ عنهما أَنَّ رسولَ الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم قال: «الْمُسْلمُ أخُو الْمُسْلم لا يَظلمُهُ وَلا يُسْلمُهُ . مَنْ كانَ في حَاجَةِ أخِيهِ كَانَ اللهُ في حَاجَتِهِ، وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كًرْبَةً فَرَّجَ اللهُ عَنْهُ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كرَبِ يَوْمِ الْقِِيَامَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِماًً سَتَرَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» متفق عليه.



المرجع: كتاب رياض الصالحين للنووي، تحقيق: جماعة من العلماء، تخريج: الإمام الألباني، المكتب الإسلامي، (1412هـ ، 1992م)، الطبعة الأولى بالترتيب الجديد، ص 145.

[منهل الروح]

أخي الكريم أحمد (الإمارات)،



جزاكَ الله خيراً على هذا التذكير،



وقضاء حوائج المسملين، من أعظم الأعمال التي يؤجر فاعلها،



وإننا نرى وللأسف، أن كثيراً من المسلمين،

يسعون لعرقلة حوائج الناس، بدلاً من قضائها لهم،



والله المستعان،


أشكركَ أخي الكريم على الطرح الرائع،


جعله الله في ميزان حسناتك صدقةً جارية،


لكَ مني خالص ودي وتقديري


احتراماتي

[التاائبه]

جزيتم خيرا وبارك الله فيكم

[شموخ وكلي طموح]

شكراً
الله يعطيك العافيه
ويجزاك الله كل خير بارك الله فيك