![]() |
#1 |
-||[كبار الشخصيات في المنتدى]||-
![]() تاريخ التسجيل: Aug 2013
المشاركات: 1,354
معدل تقييم المستوى: 9 ![]() |
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أموال ومناصب وأحلام، لكنهم في هموم وغموم وآلام، فأين المخرج؟ وإلى أين المفر؟ إنه القرآن! القرآن عز الأمة وسعادتها، ورأس العلم والعمل والطمأنينة، ومادة الثبات في زمن تلاطم الأفكار وتغير المفاهيم، والسد المنيع لمواجهة الفتن والشبهات والشهوات. في مثل هذا الزمن كلنا يحتاج للقرآن ليشد إيماننا ويقيننا لنثْبُتَ أمام تلكم الشهوات والتحديات، كل مسلم يحتاج للقرآن ليؤنسه إن تطرقت إليه وحشة، ويسليه ويواسيه إن ألمت به مصيبة، ويرجيه ويعده إن ضاقت به حال، أو طاف به طائف اليأس والقنوط من روح الله، وينذره ويخوفه إن استولى عليه هوى... يا أمة القرآن... لا رسوخَ لقدمٍ، ولا أنس لنفسٍ، ولا تسلية لروحٍ، ولا تحقيق لوعد، ولا أمن من عقاب، ولا ثبات لمعتقد، ولا بقاء لذكر وأثر مستطاب إلا بأن يتجه المرء بكامل أحاسيسه ومشاعره وقلبه وقالبه إلى كتاب ربه إلى القرآن الكريم، تلاوةً وتدبرًا وتعلمًا وعملاً. إن هذا المفتاح يفتح مغاليق القلوب، فالقرآن مفتاح القلوب، {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [محمد:24]، فاقرأ أيها المسلم القرآن، بقلبك قبل اللسان لتجد: عذوبة معانٍ تُرويك من ماء البيان ورقة تستروح منها نسيم الجنان ألفاظ إذا اشتدت فأمواه البحار الزاخرة وإذا لانت فأنفاس الحياة الآخرة نور القلوب الذي لا تستضيء إلا به، وحياة الأرواح وشفاؤها، {يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ* قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس: 57-58]، فالقرآن هو الذي يحقق السعادة للإنسان، وينشر الأمن والاطمئنان، عز وفخر ورفاهية وأمان، كل هذا يحققه القرآن، وسنة خير الأنام، «لقد تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما إن تمسكتم بهما: كتاب الله وسنتي» [الراوي: الألباني .إسناده حسن]. أيها الإخوة... لسنا بحاجة إلى أن نبين حقيقة صدع بها الأصدقاء، وشهد بها الأعداء؟ لسنا بحاجة أن نذكر بتلك الحقيقة التي آمن بها المؤمنون، واعترف بها المعاندون؟ لسنا بحاجة أن نؤكد أن هذا القرآن الكريم ذروة عالية، وقمة سامقة في بلاغة الأسلوب، وإعجاز البيان، وأنه أعجز فرسان الكلام، وفحول البيان؟! لسنا بحاجة أن نكرره كلما أردنا الحديث عن قرآننا، فيكفينا عزةً وفخرًا أنه كلام ربنا. إننا نسمع الكثير ممن يحاول أن يبرهن لأعدائنا عن قوة البيان والتأثير في قرآننا، ولو صدقنا مع أنفسنا لقلنا: أين تأثيره في نفوسنا؟ وأين قوارع بيانه على قلوبنا؟ أليست هذه حجة لغيرنا على بعدنا وضعفنا، أين نحن عن قرآننا، نور قلوبنا، ودستور حياتنا، فضل الله ونعمته الكبرى لنا. إننا بحاجة ماسة بين الحين والآخر إلـى من يذكرنا ويعظنا، ويرقق قلوبنا، ويعيننا دائمًا على الطريق المستقيم، بلا إفراط ولا تفــريط. وهناك نفوس معتدلة تقبل وتتأدب، بل وتفرح وتطلب مثل هذا التذكير، ولكن هناك صنف آخر من الـمسلمين قـد ابتعد كثيرًا عن آداب الإسلام وأخلاقه، بل عن كثير من توحيد العبادة وما يليق بجلاله؛ من المحبة والتعظيم والخضوع والتسليم، وهؤلاء لابد لهم من قوارع ومواعظ قويـة تنبههم من غفلتهم، وتخرجهم عن غيهم، وليس أقوى من قوارع القرآن الكريم، الذي أثر في العرب تأثيراً بالغاً ليس بنظمه المعجز فقط بل بزواجره ونواهيه وطريقة عرض قصصه في كل سورة. فهل سمع هؤلاء قول الحق عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آبَاءكُمْ وإخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إنِ اسْتَحَبُّوا الكُفْرَ عَلَى الإيمَانِ ومَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} [التوبة:23]. هل قرأ هؤلاء في القرآن: {قُلْ إن كَانَ آبَاؤُكُمْ وأَبْنَاؤُكُمْ وإخْوَانُكُمْ وأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا ومَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ ورَسُولِهِ وجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ واللَّهُ لا يَهْدِي القَوْمَ الفَاسِقِينَ} [سورة التوبة: 24]. بل عندما سمع أحد زعماء قريش رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو يقرأ عليه: {فَإنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِّثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وثَمُودَ} [فصلت:13]، ناشد رسول الله صلى الله عليه و سلم التوقف عن التلاوة . وقد شدد رسول الله صلى الله عليه و سلم القول فيمن رجع إلى أخلاق الجاهلية فقال: «مثل الذي يعين قومه على غير الحق مثل بعير تردى وهو يُجر بذنبه» [الراوي: الألباني,صحيح]. وكقوله في الحديث: «وأنا آخذ بحجزكم عن النار وأنتم تفلِّتون من يدي» [صحيح مسلم]. فلماذا لا يصارح هؤلاء الذين استعبدتهم التقاليد والمظاهر التافهة وأصبحت كلماتهم وأفعالهم أبعد ما تكون عن الإسلام، لماذا لا يصارحون بأن ما هم فيه إنما هو من ضعف الإيمان، والبعد عن تدبر آيات القرآن؟!، وفي قصص القرآن وأمثاله المضروبة وأحاديث الرسول صلى الله عليه و سلم أثر عجيب في إصلاح النفس وردعها ووضعها على الصراط المستقيم. يا أهل القرآن: متى ندرك أن التحضر والتقدم لا ينافي التمسك بالدين، وأن هذا القرآن نور وهدى للمسلمين؟! عجبًا لماذا نستجيب وبسرعة لما يصوره الأعداء من أن التقدم لا يمكن إلا بالانسلاخ من دين الإسلام؟!... ألا يمكن أن نتحضر ونحن نصلي ونصوم؟!... ألا يمكن أن نتحضر ونحن مستقيمون صالحون؟! إننا نتساءل وبدهشة: هل شرط التحضر والتقدم أن نعصي الله ونخالف أوامره؟! إن كان الأمر كذلك فهذا هو التخلف بعينه، فإنه رجوع لعصور الجهل والشرك والظلام، وعبادة الشهوات وأصنام الهوى!!... {إنَّ هَذَا القُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ويُبَشِّرُ المُؤْمِنِينَ الَذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً} [الإسراء: 9]، فهل هو جهل بالقرآن، أم حياء من الأخذ بحقيقة الإسلام، أم هي الشهوات واللذات والاستسلام؟!؛ فالقرآن يا أهل القرآن يدعو إلى التقدم في جميع الميادين، وفي كل أمر من أمور الدنيا أو الديـن، لكنه ذلك الـتـقـدم المنضبط بآدابه الكريمة، وتعاليمه السـمـاوية، لقد تعجب العقلاء والعلماء من غير المسلمين من هذا القرآن الكريم، الذي سبقهم للتفكر والتقدم بمئات السنين، في وقت هُجر القرآن من الكثير من المسلمين؟! وهجر القرآن أنواع: أولاً: هجر سماعه والإيمان به والإصغاء إليه، فتجد بعض المسلمين يستمع إلى إذاعات الدنيا، ويُدمن سماع لهو الحديث، وإذا مر بسمعه القرآن أغلق الجهاز أو المذياع، نعوذ بالله من الخسران . ثانيًا: هجر تحكيمه والتحاكم إليه في أصول الدين وفروعه، حيث يلجأ البعض إلى تحكيم القوانين، أو تحكيم أعراف القبائل في النزاعات والخصومات. ثالثًا: هجر تدبره وتفهمه ومعرفة ما أراد الله سبحانه به منه، فكم من قارئ للقرآن والقرآن يلعنه. رابعًا: هجر الاستشفاء والتداوي به في جميع الأمراض، فربما طلب الشفاء في كل شيء إلا القرآن غفلة وبعداً عنه. خامسًا: هجر العمل به والوقوف عند حلاله وحرامه، والتغافل عن أوامره ونواهيه وإن قرأه وآمن به. أيها القراء الكرام... بهذا القرآن العظيم أُخرجنا من الظلمات إلى النور، وبهجره نعود للظلمات. بهذا القرآن كنا خير أمة أخرجت للناس، وبهجره نعود لحياة الذل والهوان. بهذا القرآن بلغت هذه الأمة ذروة الفضائل والمجد، وبهجره تنحدر في هوة الرذائل والصد. لا نعجب فقد شهدت الأرض ميلادًا عظيمًا بنزول القرآن على محمد صلى الله عليه و سلم إذ شع نوره عليها، وأورقت أغصانها، وسرت الحياة الطيبة في عروقها، نزل القرآن على العرب فأحسوا -وهم الفصحاء- أنهم ضعفاء أمام هذا الكمال العظيم، فاستسلموا لبلاغته، وتعلقت قلوبهم به وارتبطت نفوسهم بإعجازه. فأين أثره في نفوس أهل هذا العصر؟!... إن بعض الناس من المسلمين جعل بينه وبين سماعه حاجزًا، بل جعل بينه وبين سماع أي خير سدًّا، حاله كمن جعلوا أصابعهم في آذانهم، زعم أنه إن سمع قامت عليه الحجة، وفسدت عليه الشهوة واللذة، وما علم المسكين أنه ربما بسماع آية أو حديث يكون فك أسره، نعم أَسْرُ قلبه ولبه؛ فأسر القلب أعظم وربي من أسر البدن، فكم من أسير للشهوات والدندنات، لم يذق حلاوة الإيمان، ولا لذة قراءة القرآن، ربما يكون في سماع الخير نجاة لك، وسعادة أبدية لنفسك، فافتح قلبك فقد جعل الله لك آذانًا لتسمع فلا تعطلها، وجعل لك عقلاً لتعقل فلا تُغيبه بالهوى، فهذا الطفيل بن عامر الدوسي رضي الله عنه جاء إلى مكة، فلم يزل كفار قريش يقولون: إن محمدًا فرق جماعتنا، وشتت أمرنا، وإنما قوله كالسحر، وإنا نخشى عليك وعلى قومك ما قد دخل علينا، فلا تكلمنه، ولا تسمعن منه شيئًا، قال الطفيل: فوالله مازالوا بي حتى أجمعت أن لا أسمع منه شيئًا، ولا أكلمه حتى حشوت في أذني كرسفًا خوفًا أن يبلغني شيء من قوله، وأنا لا أريد أن أسمعه، فغدوت إلى المسجد، فإذا رسول الله صلى الله عليه و سلم قائم يصلي عند الكعبة فقمت قريبًا منه فأبى الله إلا أن أسمع بعض قوله، فسمعت كلامًا حسنًا فقلت في نفسي: واثكل أمي! والله إني رجل لبيب شاعر، وما يخفى علي الحسن من القبيح، فما يمنعني أن أسمع من هذا الرجل ما يقوله؟!... فإن كان الذي يقوله حسنًا قبلته، وإن كان قبيحًا تركته، فلما سمع القرآن من النبي صلى الله عليه و سلم غضًّا طريًّا قال: والله ما سمعت قولاً قط أحسن منه، ولا أمرًا أعدل منه. فكانت كلمات القرآن سبباً في سعادته في الدنيا والآخرة، لما فتح لها سمعه وعقله فأثرت في نفسه، وسرت إلى عقله وقلبه همسات دافئة هادئة تحمل هداية القرآن: {كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ} [ص:29]. بل اسمعوا قصة رجل آخر كان جبارًا في الجاهلية، شديدًا على المسلمين المستضعفين يومئذ، فلما سمع قول الله تعالى: {طه مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى} [طه: 1]، إلى قوله: {إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي} [طه: 14]، كسرت تلك الآيات أعواد الشرك في قلبه، وأذابت صخور الجاهلية، وقال: ما ينبغي لمن يقول هذا أن يُعبد معه غيره، فأصبح ذاك الرجل إذا سار من فج سار الشيطان من فج آخر، إنه الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه، ثاني خليفة للمسلمين، وممن أعز الله به الدين لقد خرّج هذا القرآن جيلاً من الصحابة مميزًا في تاريخ الإسلام كله، وفي تاريخ البشرية جميعه، ليس لأن الرسول صلى الله عليه و سلم فقط بينهم كما يظنه البعض، وإلا لانتهت الرسالة والدعوة بموته عليه الصلاة و السلام،ولكن ثمة سبب آخر هو أن الصحابة -رضوان الله عليهم- استقوا من نبع القرآن، وتكيفوا به، وتخرجوا عليه، على الرغم من وجود الثقافات المختلفة في ذلك العصر. وسبب آخر جعل الصحابة -رضي الله عنهم- يبلغون ما بلغوا من الفضائل والرفعة هو أنهم كانوا يقرؤون القرآن للعمل به في أنفسهم وفي مجتمعهم الذي يعيشون فيه،كما يتلقى الجندي الأمر في الميدان. فاسمعي يا أمة القرآن إن هذا القرآن لا يمنح كنوزه إلا لمن يقبل عليه بهذه الروح، روح الاستجابة والعمل، فحينما نزلت آية تحريم الخمر مثلاً مشى رجل في سكك المدينة يعلن: ألا إن الخمر قد حرمت؟ فماذا حصل ؟! كل من كان في يده قدح خمر رماه، بل كل من كان في فمه شربة مَجّها، ومن كان عنده في أوان أراقها، استجابةً وطاعةً لأمر الله تعالى، نسأل الله تعالى أن يرزقنا طاعته، وسرعة الاستجابة، وأن يرزقنا فهم القرآن وتدبره والعمل به، آمين.
0 البريـــــــاني
0 صدر بتلو محشي 0 طريقة عمل الشاورما بالصور 0 طريقة عمل قرنبيط و بطاطا على الطريقة الهندية 0 ألذ الأكله العراقيه 0 * * بطاطا محشية مع صلصة الطماطم * * 0 الهريش 0 طريقة عمل ايس كريم الأناناس 0 كبسه سمك 0 صور سلطات روعة 0 ذآت ألآنآقهّ ألفإتنهِ ... 0 كبسه لذيذه وسهله وتشرفك قدام زوجك.......اللذ كبسه راح تذوقينها 0 لتحضير ستيك الريش المشوية 0 فطائر الفاصوليا والقريدس المقليّة على الطريقة الهنغارية 0 سمك بالطحينة |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
مراقب المنتديات الإسلامية
![]() |
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا وبارك فيك 0 ضوابط المشاركة فى منتدى البرامج والكتب الإسلامية
0 فرض الرقابة القبلية على الأقسام الإسلامية 0 سلسلة الأحاديث القدسية 0 الأعمال التي تثقل بها الموازين 0 سيرة صحابيات الرسول صلى الله عليه وسلم 0 ضوابط المشاركة فى منتدى الخيمة الرمضانية 0 هل لها أن تتعطر إذا خرجت مع زوجها ؟ 0 البيان فى وضع التواقيع فى المنتديات 0 اقتراح بخصوص الصور الرمزية والتواقيع 0 صفة و كيفية الوضوء بالصور 0 الأَحَادِيثُ الطِّوالُ (3) بَدْءُ الوَحْيِّ 0 مراتب الدين الإسلامي 0 الشباب والشهوات 0 حكم مشاهدة مباريات كرة القدم 0 اِعترِف أحسن لك .. ! |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
-||[عضو نادي الامرآء]||-
![]() تاريخ التسجيل: May 2011
الدولة: السعوديههَ .. [ مكههَ ] ..
المشاركات: 14,737
مقالات المدونة: 5
معدل تقييم المستوى: 24 ![]() |
![]()
صححيح القرآن عزز
جزآك الله الف خخير وجعله فِ موآزين حسنآتكِ لآآ تحرمينآ من جديدك المميز ودي \\ ~ 0 سجل حضورك بفريقك المفضـل ..
0 صور سياره covini c6w الغريبه 0 كيف تعرف وسوسه الشيطان من وسوسه النفس 0 3 اعضاء مميزين عندك .. 0 قول هوايه الي بعدكـ [" مششترك في المسابقه " ] 0 روايه الهاربات .. كاملـه .. 0 الي يوصل رقـ5 ـم يطلـب من الي بعده كاريكاتير .. 0 شهر رجب 0 مًتحف للبرودًكآسستآتً 0 نقطه البدايه,لا تغرك الدنيا وتصبح عديم الاحساس 0 " ..حتى تكون إنسان راقي ، ذوق ، محتــرم .. " 0 نزول بلاك بيري ماسنجر على الايفون والجالكسي 0 المدارس ..~ 0 ككولـككشن 2012 جاكيتات رجاليه اهدآء لـ بنوته رآك 0 وش ودك تاخذ من العضو الي قبلكـ..؟ |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
مراقب عام
![]() تاريخ التسجيل: Mar 2015
الدولة: إيطاليا
العمر: 71
المشاركات: 52,732
معدل تقييم المستوى: 10 ![]() |
![]()
مشكوره والله يعطيك الف عافيه .
0 قصة الينبوع القديم اطفال النوم
0 7 معلومات عن الاعتدال الربيعي 0 اتق الله 0 مدة بقاء وصلاحية الأطعمة في الفريزر 0 آخر الزمان في جهل 0 كسوة الناس 0 معلومات عن طائر التم الأسود 0 مـعانـي جـمـيلـة 0 قصة فتح البصرة واعادة بناءها 0 الأناشيد الإسلامية بدعة 0 إقبال من الشباب الأوروبي على اعتناق الإسلام 0 تغيير جنس الجنين 0 نفس سوية وقلب راضي 0 مفهوم الشباب في الإسلام 0 قصة الكوب الساخن |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
مراقب عام
![]() تاريخ التسجيل: Mar 2015
الدولة: إيطاليا
العمر: 71
المشاركات: 52,732
معدل تقييم المستوى: 10 ![]() |
![]()
مشكوره والله يعطيك الف عافيه .
0 الدين والتدين
0 وراثة العدو فى القرآن 0 التهاب البلعوم 0 مفاوضات حتى الصباح من أجل "إنقاذ الأرض" 0 الألوان بالماليزية 0 نصائح لعلاج الديدان والطفيليات 0 دعوة الى الاعتزاز بالدين الاسلامي 0 اشجار وخيول الجنة 0 يومك يومك 0 اسباب ارتفاع الضغط ليلا 0 المتعة المالية فى القرآن 0 ماذا أضفنا للحياة 0 سُنَّة مسح اللقمة 0 المناطق الرمادية 0 اعراض الحمل في الاسبوع الاول |
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عشرة نجوم أفارقة يتنافسون عـ لى جائزة الأسد الذهبي الأفريقية لسنة 2012 | د/روليان غالي | منتدي البطولات العالمية والقارية | 3 | 01-11-2013 03:12 PM |
كريستيانو رونالدو يتسلم جائزة أفضل رياضي في أسبانيا | sh.Madrid.kaka8 | منتدي كرة القدم العالميه | 1 | 12-07-2012 12:21 PM |
سيارات بالتقسيط بمصر | !!!ADO!!! | منتدي السيارات | 0 | 08-10-2009 11:43 AM |
اكبر مركز لعلاج الإدمان بمصر والعالم العربى | shaimaa_sedky | المنتدي العام | 0 | 06-22-2009 02:24 PM |
دينا ترقص بملابس ساخنة في حفل بمدرسة ثانوية بمصر ؟ صور | فيوتشر | منتدي الاخبار الفنية | 4 | 10-08-2008 04:41 PM |