هتلر واليهود

[زين الصبايا]

ماذا قال هتلر عن اليهود


هذا ما بعض قاله في كتابه (كفاحي )

/
\
/
-قال :لقد كان في وسعي أن أقضي على كل يهود العالم ولكني
تركت بعضاً منهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم.

,
,
,

-ما من فعل مغاير للأخلاق ، وما من جريمة بحق المجتمع ، الا ولليهود فيها يد



- وقال للألمان في خطبته التي ألقاها سنة 1926م مستحثاً همة
ألمان منطقة السوديت: "اتخذوا من الشعب الفلسطيني قدوة لكم، إنهم يكافحون الاستعمار والصهيونية العالمية
ببسالة خارقة وليس لهم مساعد أو نصير".




-اليهود براغيث تمتص دمائنا

حتى اشكالهم سبحان الله منبوذة قال : وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم,
فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق ,
تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع منهم جواباً واضحاً ,
أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور
بعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره بالأمس .










يقول هتلر : كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم .



هذه بعض اقوال هتلر عن اليهود من كتابه كفاحي


1- قذارتهم المادية ليست شيئا" مذكورا" الى قذارة نفوسهم

2- ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع الا ولليهود فيها يد

3 - لم اوفق قط الى اقناع يهودي واحد بانه على خطأ

4 - يتظاهرون بالبلاها واستحاله ان تنزع منهم جوابا" واضحا"

5- حقا ان اليهود هم اسياد الكلام واسياد الكذب

6 - هذا الدماغ ليس دماغ انسان يهودي ولكنه دماغ مسخ يهودي

[fano0o]

[مشاري الرياض]

زعيم بمعنى الكلمه

[al-barsa]

يعطيك العافية

[ايمان الجزائرية]

شكرا لك اختي على الطرح
وانا شخصيا اتفق مع هتلر في وصفه ولااوافقه في المعالجه , وفي الحقيقة الحزب النازي يستحق الاحترام حيث انه جعل من امه ميته مستعبده ابنائها يعملوا بالسخره لاطعام المستبدين والمستعمرين وينام ابنائهم جياع , بمعنى كانوا يحاكوا صورة الامه الاسلامية اليوم , ولكنهم استطاعوا ان يثيروا الكوكب الازرق رعب بثورتهم ولولا تماديهم وتحولهم من فكر ثوار الى فكر شخصى داخلته الهلوسة الاارادية حيث نظر الى الانسان كما لو كان حيوان وحاول ان يطبق نظريته الحيوانية على الواقع الانساني ,فنال جزاء غبائه وعجرفتة التى لم تكن بمحلها لا في مجالها

قال هتلر :
[ لمست بنفسي تكتل الاسرائيليين وتجمعهم في حي واحد ، ومحافظتهم عن تقاليدهم وعاداتهم وطقوسهم . وهم أسياد الكلام وأسياد الكذب . وما من فعل مغاير للأخلاق ، وما من جريمة بحق المجتمع ، الا ولليهود فيها يد . واستطعت ان أقيس مدى تأثير "الشعب المختار" في تسميم أفكار الشعب وتخديره وشل حيويته ، بتتبعي نشاطه في الصحف وفي ميادين الفنون والآداب والتمثيل . فقد امتد الأخطبوط اليهودي الى هذه الميادين جميعاً . وفرض سيطرته عليها ووسمها بطابعه
تقبلي مروري واسفة على الاطاله