![]() |
#51 |
المديـــــــر العـــــام
![]() |
![]() بينا يجولُ بنا عرتهُ ليلة بينا يجولُ بنا عرتهُ ليلة ٌ بعقٌ تكفئهُ الرياحُ وتمطرُ فدنا إلى أرطاتِهِ لتجنبهُ طوْراً، يُكِبُّ على اليدينِ ويَحْفِرُ حتى إذا هو ظَنَّ أنْ قَدْ ما اكتفى واكتنَّ مالَ بهِ هَيامٌ أعْفَرُ صردٌ كأنَّ أديمهُ قبطية ٌ يَرْتَجُّ مِنْ صَرَدٍ نَساهُ ويَخْصَرُ وكأنما ينصبُّ من أغصانِها درّ على أقرابهِ يتحدرُ حتى إذا ما الصُّبْحُ شَقَّ عَمودَهُ وانجابَ عَنْهُ لَيْلُهُ يتحسّرُ ورأى مع الغلسِ السماءَ ، ولمْ يكدْ يبْدو لهُ مِنْها أديمٌ مُصْحِرُ أَمَّ الخُروجَ، فأفزَعتَهُ نبأة ٌ زوتِ المعارفَ فهوَ منها أوجرُ مِنْ مُخْلِقِ الأطمارِ، يَسعى حولُه غضفٌ ذوابلُ في القلائدِ، ضمرُ فانصاع منهزماً وهنَّ لواحقٌ والشَّاة ُ يَبْتَذِلُ القَوائمَ يُحْضِرُ حتى إذا ما الثّورُ أفرخَ رَوْعُهُ وأفاقَ أقبلَ نحوَها يتذمرُ فعَرَفنَ حينَ رأينَهُ، متحمّساً يمشي بنفسِ محاربٍ ما يذعرُ أضماً وهزّ لهنَّ رمحي رأسهِ إذ قد أتيحَ لهنَّ موتٌ أحمرُ يختلهنَّ بحدِّ أسمرَ، ناهلٍ مِثلِ السّنانِ جراحُهُ تَتَنَسَّرُ ومضى على مهلٍ يهزّ مذلقاً ريانَ من علق الفرائص، يقطرُ 0 الولد اللطيف مبروك الرقابة
0 اعتذار 0 الرياض 0 أغرب قصة إنتحار بالتاريخ 0 وحدة السودان 0 ديوان الشاعر .... أحمد مطر 0 قوامة الفضل لا قوامة القهر 0 سونيت 25 0 القوامة 0 أنفلونزا الخنازير ... لقاح الصين أمن 0 ضرورة الثقافة الجنسية 0 آلام الفراق بعد السحاق 0 يا أمتي وجب الكفاح 0 الاحترام 0 ديوان الشاعر .... بشاره خوري |
![]() |
![]() |
![]() |
#52 |
المديـــــــر العـــــام
![]() |
![]() بَنو دارِمٍ عِنْدَ السماء، وأنتُمُ بَنو دارِمٍ عِنْدَ السماء، وأنتُمُ قذى الأرضِ أبعدْ بينما بينَ ذلك وقد كانَ منهمْ حاجبٌ وابنُ عمهِ أبو جندٍ والزيدُ زيدُ المعاركِ وتَرْفِدُهُمْ أبناءُ حَنْظَلَة الذُّرى حصًى يتحدَّى قِبْصُهُ كلَّ فاتِكِ ولولاهمُ يابن المراغة ، كنتمْ لَقاً بيَنَ أطْرافِ القَنا للسّنابكِ همُ أنْقذوا يوْمَ الهُضَيْباتِ سَبْيَكُمْ وأبناءُ رَهْطِ الكَلْبِ قُرْعُ المَبارِكِ فَرَرْتُمْ حِذارَ التّغلييّن، إذْ سَمَوا بأرعنَ طودٍ مشمخرِّ الحواركِ |
![]() |
![]() |
![]() |
#53 |
المديـــــــر العـــــام
![]() |
![]() بني مسمعٍ أنتم ذؤابة ُ معشرٍ بني مسمعٍ أنتم ذؤابة ُ معشرٍ سيابخة ٌ يرمونني نظراً شزراً ألستم بني قِلْعٍ مِن البحر أصْلُكُمْ رأيتكمُ قعساً وقوتكمُ التمرا عيونٌ جرى فيها النبيذُ، ولم تكنْ لتشربَ من لؤمٍ طلاءً ولا خمرا 0 Naturopathic Medicine
0 جاء البريد بقرطاس 0 سونيت 95 0 أدب خلافات الزوجين 0 مجندات الجيش الاسرائيلي يتعرين لخدمة الوطن 0 جزر القمر 0 مبروك مشاغــــــب الأشراف 0 الأمراض التي يعالجها البابونيج 0 العقل والتشريع 0 ماكين يستعين بقس صليبي 0 سونيت 10 0 مفهوم القدرة العقلية 0 الصغري أم الكبري 0 نادال بطلا لروما 0 مبروك الأستاذه غصن الأراك |
![]() |
![]() |
![]() |
#54 |
المديـــــــر العـــــام
![]() |
![]() بنو إسدٍ رجلان رجلٌ تذبذبتْ بنو إسدٍ رجلان: رجلٌ تذبذبتْ ورِجْلٌ أضافَتْها إلينا التَّراتِرُ بَني أسدٍ قيسَتْ بيَ الرُّهنُ قبلَكُمْ صلادِمُها والملهباتُ المحاضرُ فما وجدَتْ لي الرُّهنُ مِنْ يوْمِ سقطة ٍ ولا عثْرَة ٍ، إنَّ البِطاء العواثرُ أخنجرُ لو كنتمْ قريشاً طعمتمُ وما هلكتْ جوعاً بلغوى المعاصرُ إذاً لضربتمُ في البطاحِ بسهمة ٍ وكان لكُمْ مِنْ طَيرِ مَكّة َ طائرُ ولكنها احتكتْ بكمْ قملية ٌ بها باطنٌ مِنْ داء سَوْءٍ وظاهرُ إذا نَوْفلٌ حلّتْ بزَمزَمَ أرْحُلاً وعَبْدُ منافٍ، حيثُ تُهْدى النّحائرُ فكانوا قريشاً عندَ ذاكَ، وأنتمُ مكانَ الخُصَى ، قُدَّامَهُنَّ المناخرُ فأما تمنيكمْ قريشاً، فإنّه مَصابيحُ يَرْميها بعَيْنَيْهِ ناظِرُ فما أنتمُ منها، ولكنكم لها عَبيدُ العصا، ما دام للزَّيْتِ عاصِرُ فما خُتِمَتْ أكتافُكُمْ لنُبُوَّة ٍ وأستاهُكُمْ قد أنكرَتْها المنابِرُ بَني أسدٍ، لَسْتُمْ بِسِبِّي فتُشْتَموا ولكنّما سِبِّي سُلَيْمٌ وعامِرُ بَني أسدٍ، لا تذْكروا الفخْرَ بينكُمْ فأنتم لئامُ الناسِ: بادٍ وحاضرُ بني أسدٍ، لا تذكروا المجْدَ والعُلى فإنّكُمُ في السّوقِ كُذْبٌ فَواجِرُ وإن تدعُ سعداً، لا تجبكَ، ودونها لجيمُ بن صعبٍ، والحلولُ ال****رُ هُمُ يوْمَ ذي قارٍ، أناخوا، فجالدوا غداة أتاهُمْ بالجموعِ الأساورُ تَمَشَّى بآجامِ الفُراتِ سَفاهَة وتَحْصُدُ في حافاتِهِ وتُكاثِرُ إذا شِئْتَ أنْ تَلْقى غُلامَ نزيعَة ٍ بنو كاهلٍ أخوالهُ والغواضرُ بنو مردفاتٍ، ردهنَّ لعنوة ٍ قِراعُ الكُماة ِ والرّماحُ الشّواجِرُ أخنجرُ، قد أخزيتَ قومكَ بالتي رمَتْكَ فوَيْقَ الحاجبَيْنِ السّنابِرُ فلو كنتَ ذا عزّ ببعضهِ جَبينَكَ، إذْ تَدْمى عَلَيْهِ البصائرُ فأبدِ لمنْ لا قيتَ وجهكَ، واعترفْ بشنعاءَ، للذبانِ فيها مصايرُ بنَعّارَة ٍ يَنْفي المسابيرَ أرْبُها عَلَيْها مِنَ الزُّرْقِ العُيونِ عساكرُ أمِنْ عَوَزِ الأسْماء سُمّيتَ خَنْجراً وشَرُّ سِلاحِ المُسْلِمِينَ الخناجرُ غمرناكَ إسلاماً، وإنْ تكُ فتنة ٌ تكنْ ثعلباً دارت عليهِ الدوائرُ ولو كنتَ أبصرتَ القنابل والقنا وهَفْوَة َ يوْمٍ هيّجَتْها الحَوافِرُ برابيَة ِ الخابورِ، ما اقترنَتْ لَنا خزيمة ُ، إذا سارَتْ جميعاً، وعامرُ وإنَّ امْرءاً ما بَيْنَ عَيْنَيْهِ كاسْتِهِ هجا وائلاً، طرّاً، لأحمقُ فاجرُ فما لك في حيّيْ خُزَيمَة َ مِنْ حصى ً وما لك في قيسٍ بن عيلانَ ناصرُ 0 اهانة سفير اسرائيل
0 النحافة المفرطة 0 زواج المسيار ... ماله وما عليه 0 شكر وتقدير للأخت Roraa "بنت النيل" 0 لأن الطفل يشبه أباه !!!! 0 الأنتصــــار 0 100 ضب شرط للزواج 0 جسمك بعد الولادة 0 المخدوعه 0 البكاء بين يدي زرقاء اليمامة 0 مقتطفات .... الشاعر عبدالرحمن يوسف القرضاوي 0 أمراض الجنس والتهابات المهبل 0 الأمانة 0 قصور في البحر 0 المداعبات الزوجية في الشريعة والطب |
![]() |
![]() |
![]() |
#55 |
المديـــــــر العـــــام
![]() |
![]() تغيرَ الرسمُ مِن سلمى بأحفارِ تغيرَ الرسمُ مِن سلمى بأحفارِ وأقْفرَتْ من سُلَيمْى دِمْنة ُ الدَّارِ وقَد تكونُ بها سلمى تُحَدثُني تَساقُطَ الحلْيِ حاجاتي وأسْراري ثمّ استبدّ بسلمى نية ٌ قذفٌ وسَيْرُ مُنْقضِبِ الأقرانِ، مِغْيارِ كأنَّ قَلْبي، غَداة َ البَين، مُقْتَسَمٌ طارتْ به عصبٌ شتى لأمصارِ ولَوْ تَلُفُّ النَّوى مَن قَد تَشوَّقَهُ إذا قضيتُ لبناتي وأوطاري ظلتْ ظباء بني البكاء ترصُدُه حَتى اقْتَنَصْن على بُعْدٍ وإضْرارِ ومهمة ٍ طامسٍ تخشى غوائلهُ قَطَعْتُهُ بِكَلوء العَيْنِ مِسْهارِ بِحُرَّة ٍ كأَتانِ الضَّحْلِ، أضْمَرَها بعدَ الربالة ِ ترحالي وتسياري أختَ الفلاة ِ، إذا شدتْ معاقدُها زلتْ قوى النسعِ عن كبداءَ مسفارِ كأنّها بُرْجُ رُوميّ، يُشَيِّدُهُ لزّ بجصّ وآجرٍّ وأحجارِ أو مقفرٌ خاضبُ الأظلافِ جاد له غَيْثٌ، تظاهَرَ في مَيثاءَ مِبكارِ فَباتَ في جَنْبِ أرْطاة ٍ تُكَفّئُهُ ريحٌ شآمية ٌ، هبتْ بأمطارِ يجولُ ليلتهُ والعينُ تضربهُ مِنْها بغَيْثٍ أجشِّ الرَّعدِ، نَيّارِ إذا أرادَ بها التّغْميضَ، أرَّقَهُ سَيْلٌ، يَدِبُّ بهدْمِ الترْبِ، مَوَّارِ كأنهُ إذا أضاء البقرُ بهجتهُ في أصْفهانيّة ٍ أوْ مُصْطلي نارِ أمّا السَّراة ُ، فَمِنْ ديباجَة ٍ لَهَقٍ، وبالقَوائِمِ مِثْلُ الوَشْمِ بالقارِ حتى إذا انجابَ عنهُ اللّيْلُ، وانكشفَتْ سماؤهُ عن أديمٍ مصحرٍ عاري آنسنَ صوتَ قنيصٍ إذا أحسّ بهم كالجِنّ، يَهْفونَ مِنْ جَرْمٍ وأنمارِ فانصاعَ كالكوكبِ الدريّ ميعتهُ غضبانَ يخلطُ من معجٍ وإحضار فأرسَلوهُنَّ يُذْرِينَ التُّرابَ، كما يُذْري سبائخَ قُطْنٍ نَدْفُ أوْتارِ حتى إذا قلتُ نالتهُ سوابقُها وأرهقتهُ بأنيابٍ وأظفارِ أنْحى إلَيْهِنَّ عَيْناً غَيْرَ غافِلَة ٍ وطعنَ محتقرِ الأقرانِ كرارِ فعفر الضاريات اللاحقات بهِ عفرَ الغريبِ قداحاً بين أيسارِ يَعُذْنَ مِنْهُ بِحِزَّانِ المِتانِ، وقَدْ فُرقنَ عنهُ بذي وقعٍ وآثارِ حتى شَتا، وهْوَ مَغْبوطٌ بِغائِطِهِ يرعى ذكوراً أطاعتْ بعدَ أحرارِ فردٌ تغنيهِ ذبانُ الرياضِ، كما غنى الغواة ُ بصنجٍ عندَ إسوارِ كأنّهُ، مِن ندى القُرَّاصِ، مُغتَسِلٌ بالورسِ أو خارجٌ من بيتِ عطارِ وشارِبٍ مُرْبِحٍ بالكَأسِ نادَمَني لا بالحَصُورِ، ولا فِيها بسَوَّارِ نازعتهُ طيبَ الراحِ الشمولِ وقد صاحَ الدجاجُ وحانتْ وقعة ُ الساري مِن خَمْرِ عانَة َ يَنْصاعُ الفُراتُ لها بجدولٍ صخبِ الآذي مرارِ كمتْ ثلاثة َ أحوالٍ بطينها حتى إذا صرَّحَتْ مِنْ بَعْدِ تَهْدارِ آلَتْ إلى النِّصْفِ مِن كَلْفاء أتْرَعها عِلْجٌ، وَلَثّمَها بالجَفْنِ والغارِ لَيْسَتْ بسَوْداءَ مِن مَيْثاء مُظْلمَة ولم تعذبْ بإدناءٍ من النارِ لها رِداءانِ: نَسْجُ العَنْكبوتِ وقد حُفّتْ بآخَرَ مِنْ ليفٍ ومِن قارِ صَهْباءَ قد كَلِفَتْ من طولِ ما حُبستْ في مُخْدَعٍ بَينَ جَنّاتٍ وأنْهارِ عذْراءَ، لمْ يجْتَلِ الخُطّابُ بهجَتَها حتى اجْتلاها عِباديٌّ بِدينارِ في بيتِ منخرقِ السربالِ معتملٍ ما إن عليهِ ثيابٌ غيرُ أطمارِ إذا قولُ تراضينا على ثمنٍ ضَنّتْ بها نَفْسُ خَبّ البَيْعِ مكّارِ كأنّما العِلْجُ، إذْ أوْجبْتُ صَفْقَتَها خَلِيعُ خَصْلٍ، نَكيبٌ بَينَ أقمارِ لمّا أتوها بِمِصْباحٍ ومِبْزَلِهمْ سارتْ إليهم سؤورَ الأبجلِ الضاري تدمى ، إذا طعنوا فيها بجائفة ٍ فوقَ الزجاجِ عتيقٌ غيرُ مسطارِ كأنّما المسكُ نُهْبى بَينَ أرْحُلنا مِمّا تَضَوَّعَ مِن ناجودِها الجاري إنّي حَلَفْتُ برَبّ الرَّاقصاتِ، وما أضْحى بمَكّة َ مِنْ حُجْبٍ وأسْتارِ وبالهديّ، إذا احمرَّتْ مذارِعُها في يومِ نسْكٍ وتشريقٍ وتنحخارِ وما بزَمْزمَ مِن شُمطٍ محلقة ٍ وما بِيَثْرِبَ مِنْ عُونٍ وأبْكارِ المنعمون بنو حرب وقد حدقتْ بيَ المنيّة ُ، واسْتَبطأتُ أنصاري بهمْ تكشفُ عنْ أحيائها ظلمٌ حتى تَرَفَّعَ عَنْ سَمْعٍ وأبْصارِ قومٌ، إذا حاربُوا، شدّوا مآزرَهُم دونَ النّساء، ولَوْ باتَتْ بأطْهارِ 0 الرمان مقوي للضعف الجنسي
0 أنماط النساء في التراث العربي 0 يا منية النفس 0 نجمات عربيات يرتدين ملابس بتوقيع مصممين عرب 0 المملكة المغربية..التاريخ القديم 0 سونيت 27 0 الطائره الجرثومية 0 خصائص الأسلام .... الشمول 0 النساء وألام الجماع 0 طريق العودة 0 هدية العيد 0 لا تحزنـــي 0 صدر الأم 0 ديوان الشاعر ..... توفيق زياد 0 قمر قحطان..عضوة جديدة |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ديوان الشاعر .... عمر أبو ريشه | Emad Alqadi | منتدي الدواوين الشعرية | 27 | 10-12-2021 09:33 AM |
ديوان الشاعر .... معروف الرصافي | Emad Alqadi | منتدي الدواوين الشعرية | 90 | 08-27-2021 05:09 PM |
ديوان الشاعر .... بشاره خوري | Emad Alqadi | منتدي الدواوين الشعرية | 30 | 08-27-2021 09:49 AM |
ديوان الشاعر الليبي حسين محمد الأحلافي | $$$ الحب الخالد $$$ | منتدي الدواوين الشعرية | 30 | 12-30-2018 08:18 PM |
ديوان الشاعر فيصل اليامي | هدوء الكون | منتدي الدواوين الشعرية | 28 | 12-09-2009 09:46 AM |