![]() |
#16 |
-||[قلم من ذهب]||-
![]() |
![]()
منوريييييييييييييييييين ياغلا روايتي
وكتيييير فرحني ردكم الحلو 0 اليك ايها الحبيب الغائب
0 حكاية ساندريلا مع المحشش/1 0 جون سينا5 0 عاجل عاجل البارت الاخير من رواية**جرحني وصارة معشوقي/بقلم الكتبة رسمتك حلم 0 ام تقبل زنا ابنتها بشرط 0 صعيدي لعبت بيه الدنيا 0 حكاية ساندريلا مع المحشش/1 0 من 1 الى 8 وخلي احد الاعضاء يرسلك وردة لمدة 2 ايام 0 لو كنت ساحر وش تحول العضو الي قبلك 0 رواية /تتدكر يوم قلتلي والله لجيب راسك ترى انا الي جبتو وتعديته وخليتك تحبني/بقلمي 0 الي يوصل ل 10 يرسل طلب صداقة للعضو الي قبله 0 رواية نظرة حب 0 طفل شيطان بمعنى الكلمة |
![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
-||[قلم من ذهب]||-
![]() |
![]()
مشعل يضيق بعينيه مستغربا.. هل يحاول ان يقول لي انه تشاجر مع سماء؟
خالد : والله شاهد علي اني ما كنت اقصد بس .. انا زفيتها مثل ما ازف اختي الصغيرة؟ مشعل: شنوو؟ خالد بحياء بالغ: والله اسف يا مشعل واختك عصبتني شوي والله اهي مالها ذنب بس.. والله العصبية من ابليس.. مشعل: ليش انت شقلت لها احتار خالد ماذا يقول له.. أأقول لك اني صرخت عليها ونعتها بالمجنونة وبالغبية والعمياء و. . و .. و تستمر القائمة.. خالد: تعرف.. زف الاخوان... مشعل: بس انت ما يصير ترفع الكلافة جذي بينك وبين اختي يعني ماتعرف للاصول ابتلع خالد وجهه او بقاياه بعد كلام مشعل.. وتمنى لو ان الارض تنشق وتبلعه خالد: انا اسف ولو سمحت وصل اعتذاري لاختك وقول لها انا بحسبة اخوها.. والله لو ما كنت حاس اني غلطان جان ما ييت لعتبه باب بيتكم واستسمحت منها.. ابليس شاطر والرطوبة ما ترحم ( وهو يمسح جبينه بمعصمه) ابتسم مشعل له: لا عادي يا خوي اهي بحسبه اختك وانا اعترف لك ان اختي قرقة شوي وما تنتبه لكن صدقني ما بتحمل في قلبها بقول لها انا وان شالله يصير خير.. ابتسم خالد وكانه تخلص من عبء ثقيل على قلبه: مشكور يا خوي وما تقصر ومرة ثانيه انا اسف على الازعاج و... رمضان كريم مشعل: هههههههههههههههههههههههههههه تو الناس على ارمضان خالد بمزح: عادي كل يوم ارمضان.. هههههههههههههههههههههههههه مشعل:هههههههههههههههههههههههه حسبي الله على بليسك خالد: يالله حبيبي اخليك الحين.. لا تنسى تيينا بديوانية بيت خالتي اليوم.. مشعل: ولا يهمك بكون عندكم قبلك خالد: هههههههههه حياك الله بيتك ... يالله فمان الله مشعل: في وداعته... وغادر خالد وهو مرتاح بعد ان كان الهم جاثم على صدره.. حمل هم الفتاة.. فلا فتاة تثور هكذا الا وقد طفح الكيل عندها .. مسكينة .. لا تستحق ما قلته.. يا ليتها تسامحني.. وان لم تفعل.. فتستطيع ان تنقع نفسها بالماء.. هههههههههههههههههاي ************* يوم اخر وجديد بحياة عائلة ابو جراح.. لكنه كان يوم مختلف.. كانت الاشراقة تنتشر بانحائه على الرغم من الحداد الحزين.. فاتن التي اعتادت منذ وفاة والدها ان تنهض من الصباح الباكر وتعد وترتب في المنزل المرتب.. وتحضر الاطعمة وتضعها بالثلاجة لكي تكون جاهزة للتسخين ثم الاكل .. وهكذا تضمن ان الكل سيأكل والكل سوف يشبع.. كانت جالسه في الصالة وهي تستمع الى صوت الدعاء الصادر من المسجلة عندما طرق الباب.. نظرات الى الساعة فاذا بها قد اصبحت الحادية عشر وهي لم تنتبه ابدا.. مر الوقت بسرعة اليوم.. اتجهت ناحية هاتف الباب لترد... فاتن: نعم؟؟ مساعد بصوته العميق: صبحكم الله بالخير انتفض قلب فاتن من الصوت: الله بالنور.. من معاي؟ مساعد: هذا انا مساعد... وينه جراح؟؟ فاتن: دقايق بس واناديه.. مساعد: لا ما يحتاج بس بحط لج اوراق خذيهم له.. وقوليله اني بييه العصر.. فتحت فاتن الباب بعد ان اغلقت السماعة.. وكان مساعد يضع الاوراق على صندوق البريد الخشبي.. المسافة بينهما كانت بعيده فهو على بوابة المنزل الصدئة وهي واقفة عند باب المنزل الخشبي.. الا انه احسها قريبة لقلبه كحبل الوريد.. ارتفع ذلك العملاق ليوجه نظراته الى تلك الضئيلة الجميلة.. مساعد: صباح الخير.. فاتن بنظرة غريبة: صباح النور... مساعد: هذول الاوراق اللي ابيج تعطينهم جراح... وخبريه اني بييه اليوم العصر.. فاتن: ان شالله.. اشاح ببصره عنها لان نظرتها ازعجته قليلا.. لم تنظر الي هكذا.. هل انا غريب الشكل لهذه الدرجة.. مساعد: يالله مع السلامة.. فاتن الباقية امام الباب: مع السلامة.. عندما غادر مساعد بسيارته تحركت فاتن ناحية الاوراق وهي تنظر الى تلك السيارةوهي تبتعد.. يا ترى؟؟ ماذا لديه مع اخي كي ياتيه في الصباح... لحظه.. سحبت الاوراق وغادرت الى الداخل.. اغلقت الباب وقلعت الشال الابيض عن راسها.. رمت بالاوراق على الطاولة وذهبت للمطبخ.. وتجمدت عند بابه لم تصدق ما رأته عيناها.. ارادت ان تحكهما.. ان تخرج وتعيد الدخول للمكان.. لان ما كان امامها كان اشبه بالحلم.. كانت والدتها واقفة عند المغسلة وعيناها تطل من خارج النافذة الصغيرة.. التي تطفر بعض الاحيان غصون الاشجار الى داخل المنزل منها.. هربت الكلمات من فم فاتن الى امها الواقفة تناديها: يمـــه التفتت ام جراح لابنتها بشكلها المريض.. كانت عيناها الجميلتان الشفافتان داكنتين ومحمرتين.. ويداها الحنونتان ترتجفان .. وشفتاها الناعمتان ترتعشان.. لكنها بتلك اللحظه نطقتا بكلمة ارجعت الحياة الى ذلك المنزل.. ام جراح: يمه فاتن... حبيبتي فاتن.. ركضت كالمجنونة الى حضن امها .. لترتمي بعنف هز تلك المريضة ولكنها لم تسقط.. وكان القوى كانت في جسد ابنتها المسكينة... لكم عانت لوحدها.. ولكم واجهت صعوبات.. فهي ام وتعرف كبر مسؤولية رعاية مراسم مناسبة كهذه.. هي الكبيرة وتتعب فما بال هذه الصغيرة.. فاتن تقبل كتف امها ويديها: حبيبتي يمه.. عمري يمه .. يا روح هالبيت يا يمة... الحمد لله انج رديتي.. ام جراح تبتسم لابنتها البارة وتسحبها الى حضنها: تعالي يا حبيبتي.. تعالي في حظني يا قطعة من فوادي .. تعالي خليني اعوضج.. ادري فيج .. ادري فيج تعبانة بس ما تقولين.. تعالي يا ريحة الغالي تعالي.. لم تستطع فاتن ان تتمالك نفسها فكانت فرحتها اوسع مما تخيلت.. فبكت في حظن امها لا بكل انتحبت بعمق.. ولم تعرف لم هرب شكرها الى ذلك الرجل الذي اتاها من الصباح.. لقد كانت زيارته بشرى خير علينا لهذا الصباح... بشرك الله بالخير يا مساعد.. على حضورك المبارك هذا الصباح.. بعد لحظات في الصالة والابنة والام جالستان معا.. ام جراح: ما يحتاج اسالج عن البيت.. اشوفه قايم على ريله واحسن عن قبل فاتن: لا والله حاولت اني اخليه مثل ترتبيج لكن ما قدرت ام جراح تلم ابنتها: لا يمه البيت مرتب جذي وتسلمين ويعطيج العافية فاتن: الله يعافيج يمه.. ام جراح: وينهم خوانج مريت عليهم بدورهم ما لقيتهم.. فاتن: باتو عند خالتي عزيزة.. ما رضت الا تاخذها معاهم.. عشان يغيرون جو... ام جراح: عزوز شخباره.. مادري عنه.. ؟ لم ترد فاتن ان تخيف امها لكن تواجدها هذه اللحظه معاها بكامل وعيها جعلها ترغب بان تزيح القليل من الخوف الجاثم على صدرها.. فاتن: يمة عزيز اهو الي مخوفني اكثرهم.. صار ما ياكل ولا يتكلم وساكت وهادئ..ا ام جراح بنظرة معبرة: اخوج كان يحب ابوج... ومدللـه .. مو سهل عليه يروح ابوه عنه وهو في هالعمر.. يحس انه ضايع..( جهشت الام بالبكاء) انا امج وما قدرت اشيل بعمري.. فشلون اخوج الصغير... بكت الام بهدوء على روح زوجها الحبيب.. لكم تعشقه.. ولكم تحبه.. وها قد تركها في هذه الدنيا وحيدة بعد ان عاهدها بالبقاء معها طوال العمر.. أين الوعد يا ابا جراح.. أين الوعد!! فاتن تمسح على خد امها: يمه لا تبجين.. تكفين.. بجينا كفاية.. خلينا انترحم عليه.. احسن.. ام جراح تمسح الدمع عن وجنتيها: ماقدر يمه... هذا ابووج.. هذا زوجي.. وهذا حبيبي... راح عني.. وخلاني... فاتن: افا يمه.. واحنا .. انا وجراح.. مناير وعزوز.. وين رحنا عنج.. كلنا لج وحواليج.. ام جراح تمسح على ابنتها وتبتسم لها بحنان: الله يخليكم لي يا عيالي.. الله يخليكم لي.. لحظات تمر الا وجراح ينزل من على الدرج وهو فزع... جراح: فتون وينها امي....؟؟؟ يلتفت الى تلك الملاك الجالس على الكرسي بجانب اخته.. فتتهلل عيونه وتتلألأ فرحا برؤيتها .. واذا به يطير من على الدرج الى حظنها الدافي.. جراح: يااااااااااااااااااا بعد هالدنياااااااااا ياام جراااااااح... يا حياااا شوفج يا امي يالغالية.. ام جراح تبتسم : يا بعد قلبي يا جراحي.. يا حياة امك.. فاتن تضرب امها بحنان: وانا يمه تلمها ام جراح: ويييي يمه انتي قلبي وعيوني.. وكان الصدف شاءت ان تجمع العائلة بهذا اليوم السعيد.. فهاهي عزيزة قد حضرت ومعها مناير وعزيز.. وخالد الذي وصل معهم في نفس الوقت .. يدخلون المنزل.. لينصدمو بالجالسة في الصالة.. مناير بصراخ: يمـــــــــــــــــه وتطير الى حظنها ام جراح: عيوووووووووووووون يمه.. تقبل الاخرى امها وتلثم وجهها وتحظنها وتشم رائحتها: يا حبيبتي يا امي.. يا عمري يا مي.. تولهت تولهت علييييييييييييج يمه.. ام جراح: وهم انا تولهت عليكم يا حبايبي.. يا عزي في هالدنيا ويا دلالي... عزيز لم يتحرك من مكانه بل بقي واقفا عند امه وخالد يدخل المنزل بعد ان كان جالسا في السيارة.. وعندما رأى خالته لم يصدق خالد: ام جراح ما غيرها.. يا حيا.. يا حيااا الشوف يا هلا ومسهلا ... يا هالصبح المبارك ومن وين طالعة الشمس اليوم... تعالي بحضني يا حبيبتي دنتي وحشتيني اوي اوي ام جراح: هههههههههههههههههههههه فديت ولد الغالية.. يقبل خالته ويبعد جراح عنها ويلتصق بها: فديت هالويه جراح: قوم لا افججك اليوم.. خالد: روووووووووح يبا.. انا متوله عليها اكثر منكم.. انتو تنامون معاها انا اللي انام لحالي.. فديت هالويه خالتي.. سويلي فتوش فاتن: صج رزيل.. خالد: مو شغلج تسوينلي خالتي صح؟ عزيزة: صج ما يستحي هالولد.. ام جراح: خلوووه.. اسويلك فتوش ومن عيوني هذي قبل هذي.. بس قبل قوم عني تراك خنقتني .. خالد وهو يبتعد: ان شالله خالتي بس مو هاللون مو جدام العواذل يخرج لسانه الى فاتن والاخرى تخرجه ايضا.. تهم ام جراح بالنهوض.. فاتن: وين رايحة يمة.. تربت على يد ابنتها الطيبة وتبتسم لها .. وتنهض بهدوء الى الشخص الوحيد الذي لم يستقبلها حتى الان.. ام جراح: ها عبد العزيز.. ما وحشتك؟؟ يهز الاخر راسه وهو ينفي هذا الشي.. والله اعلم لمدى شوقه الى امه.. ام جراح: افا.. ليش انزين.. عطنا ويه يالحبيب.. مانقدر عليك احنا.. عبد العزيز: مو شغلي... ام جراح: زين تعال مسد ريلي.. تعورني من مساعة للحين.. عبد العزيز وهو يكاد ينفجر من البكاء: مابي.. ام جراح: تعال في حظني.. قلبي مشتاق لك.. تعال تفتح الام الحنونة يديها وكانها اشارة انتظرها هذا المسكين منذ زمن.. ويهرج الى حظنها الدافئ ليبكي لاول مرة من بعد وفاة والده.. حظنته ام جراح بين يديها وكانها توثقه وتعطيه الاحساس بانه لن يفقدها كما فقد والده.. هي تعرف كم يعز على عبد العزيز ان يفقد والده.. على عكس جراح.. فعبد العزيز كان يفتخر بأبيه.. ويفخر بعمله حتى انه كتب تعبيرا في عيد العمال وهو يتغنى بعمل والده.. حتى انه تمنى لو انه يكبر ويستطيع ان ينفذ نصف ما ينفذه والده... لتلك القطعة النثرية تلقى ابنها جائزة من مدرسته تقديرا على المجهود الذي بذله.. ********* في منزل ابو مساعد.. مساعد ينادي اخته: يالله مريم مابي اتاخر على الريال تلف مريم شالها باحكام وهي تنزل من على الدرج: والله انتوو يالرياييل ما عندكم سالفة ما تخلون الحريم يتكشخون والله حقوقنا ظايعة أمبينكم مساعد: يالله جدامي وعن هالخرابيط... لؤي الذي يخرج من المطبخ وهو يحمل الاطعمة المتخلفة: والله اختك هذي اكبر قرقة .. خاطري اعرف شنو فيها ومافينا الي مخليك تسوي لها كل هذا.. نورة الجالسة في الصالة: والله انا يوم بالثانوية اعجز منه خذني وصلني تعالي لي.. ابد .. ما كان حتى يرفع التلفون.. مساعد: انتي ولا مرة اتصلتي فيني.. والا انا جان ييتج.. وكل ما اتصل فيج اقول لج اذا تبين توصيلة قلتيلي لؤي بياخذني.. ولا ارفيجتي بتوصلني.. ولا عندي بحث ابي اخلصه.. لؤي: ههههههههههههههههههه وايد واثقه اني بوصلها مكان تضربه على ذراعه: مو منك لكن مني انا اللي كنت ادبر لك وانت ما تحمد ربك لؤي: يبراج عاد ويا هالتدبيرات.. كلهم جياكر .. طالعين عليج نورة: أي بلى يهبووووووووووووون اييبون ظفر ( وترفع الخنصر) من هاليد.. لؤي يشير إليها ويكلم أخيه: مسكين والله فيصل.. بالشينا ويا هالبنيه مساعد: هههههههههههههههههههههههههه (يكلم مريم) مريووووووم.. مريم: ويه كاااااااني يا ماردي العزيز.. (تلقي بنظرة فاحصة لاخيها) ويه ويه ... ماااقدر..يا ناس انعشوني بيغشى علي... انا اموت بالدخيليه كلهم دامك منهم.. مساعد بزهوو : شكرا اشكر شعورج يا الغالية مريم: لا تشكرني هذي الحقيقة.. تكلم لؤي: الناس او البنات عموما لو يوو يحبون مايحبوون المعصقلين.. هاه.. هذول الدبيب اللي يعجبونهم.. لؤي:عارض ازياء انا علامج انتي.. وخل هالبنات اللي يبون الدببه.. مساعد: من صجكم انا دب؟ مريم: لااا اخوي انت مو دب..بس مشكلتك انك عملاق زيادة عن اللزوم ( تغمز له) لكن هذا هو المطلوب.. مساعد وكان المزاح اعجبه: شرايج عيل مريم انروح اليوم مجمع جذي بدل بيت بو جراح؟ مريم بابتسامة: يكووووووووووون احسن وناخذ معانا فتووون.. احلى واحلى.. مساعد: حلفي انتي بس.. حلفي... ما صدقت خبر.. يالله جدامي ماخرتني نص ساعة على الريال عنبو بليسج.. مريم: ها.. هذا انتو حسدتون زين جذي.. العواذل... ضحكا الاثنان على اختهما الصغيرة.. وغادرت الاخيرة مع مساعد متوجهين الى بيت ابو جراح.. لمناقشة موضوع المنحة مع جراح.. وللتسالي مع فاتن... ولكن.. هذه الزيارة... هل تخفي امورا اكبر من مجرد التسلية او المناقشة... هل ستكون المستهل.. لبداية من الاحلام.. ام بداية العناء.. ام بدايه رحلة السفر... الى المستقبل القريب... 0 طفل شيطان بمعنى الكلمة
0 لو كنت ساحر وش تحول العضو الي قبلك 0 اليك ايها الحبيب الغائب 0 جون سينا5 0 عاجل عاجل البارت الاخير من رواية**جرحني وصارة معشوقي/بقلم الكتبة رسمتك حلم 0 من 1 الى 8 وخلي احد الاعضاء يرسلك وردة لمدة 2 ايام 0 رواية /تتدكر يوم قلتلي والله لجيب راسك ترى انا الي جبتو وتعديته وخليتك تحبني/بقلمي 0 الي يوصل ل 10 يرسل طلب صداقة للعضو الي قبله 0 حكاية ساندريلا مع المحشش/1 0 ام تقبل زنا ابنتها بشرط 0 صعيدي لعبت بيه الدنيا 0 رواية نظرة حب 0 حكاية ساندريلا مع المحشش/1 |
![]() |
![]() |
![]() |
#18 |
-||[قلم من ذهب]||-
![]() |
![]()
الجزء الثامن
كانت فاتن جالسة في غرفتها.. ترتب في أوراق المدرسة والدفاتر القديمة.. لتضعها في صندوق وتخزنها بمخزن المنزل.. كانت تفكر في تلك اللحظات في المكان الذي ستضع الأغراض فيها.. لا يوجد مكان بالمنزل.. حنت رأسها إلى تحت سريرها ولكنها لم تجد سعة.. فالغرفة ممتلئة على صغر حجمها.. والسرير كبير ويملئ تقريبا ثلاثة أرباعها أين أضع الأغراض أين؟؟ ملأت الصندوق ووضعته جانبا لتتفرغ له فيما بعد.. فلا بد وان مريم في طريقها لمنزلنا.. حبيبتي مريم.. لكم اشتقت لها.. ولكن.. المسكينة سمية.. من بعد التخرج لم اتصل لها ولم أسال عن أحوالها.. لا بد وإنها غاضبة مني ولعلها تحمل في صدرها علي!! ولكن أنا لي عذري.. هي لم تأتي حتى للعزاء على أبي وهي ابنة جيراننا.. ولكن لا حق لي أن احمل في صدري عليها.. لابد و أن الظروف منعتها.. سأتصل لها وسأكون أفضل منها.. خرجت من غرفتها من غير شالها الأبيض الذي عادة ما تتجول به.. نظرا لعدم خلو المنزل من تواجد ابن خالتها.. لا ترتديه متضايقة بل العكس.. لو كان الشال هو الحل الوحيد لتواجد ابن خالتها المفضل.. فحياه الله .. وان كنت أتضايق منه.. نزلت المنزل فاستغربت لهدوءه.. اين اهل البيت؟؟ هل غادروا؟؟ ام هم نيام؟؟ لكنهم كانو هنا للتو.. نظرت للساعة التي تقبع خلفها في جدار الصاله.. انها الرابعة والنصف؟؟ لا يعقل انهم نيام؟؟ اين ذهبوا؟؟ هزت كتفيها دلالة على الاستسلام وتوجهت ناحية الهاتف لتتصل بسمية.. رفعت السماعة وضربت الرقم.. وانتظرت الرد.. وانتظرت وانتظرت.. وطال انتظارها الى ان قطعت المكالمة لوحدها؟؟ اغلقت السماعة واعادت الاتصال... وانتظرت وانتظرت الى ان ملت واغلقت السماعة بنفسها... قامت من على الكرسي وتمططت في المنزل.. حركت الجلابية السوداء قليلا من اعلى كتفها لان اليد تضايقها قليلا.. فهي حارة.. وتجلب الحكة الى جسدها.. فتحت شعرها البني القصير وحركته قليلا واعادت ربطه.. وتوجهت الى المطبخ لتجهز شيئا الى مريم.. بالعادة مريم لا تقبل باي شي تجلبه لها فاتن او تعده مسبقا.. تقول.. انها لا تحب المقبلات ولا تحب ان يعد الناس لقدومها.. حتى لو اتفقت معهم تحب ان يكون الموضوع مفاجاة.. مجنونة مريم.. ولكن ما احلاها.. متى نكبر اكثر ليتزوجها جراح ويحضرها للمنزل وتعيش معي.. ياااه سيكون افضل شيئا في الدنيا.. سماء الحزينة جالسة في الصالة وامامها وعاء مليء بمختلف الفاكهه.. احضرته لانها لم تاكل شيئا.. والاطعمة السريعة لا تناسبها ولا تناسب صحتها وان تناولتها لسمنت.. لذا فضلت الفاكهه على كل شي.. انها حانقة... لابد غاضبة.. اخبرها مشعل بقدوم خالد لعند بابهم واعتذاره الصريح ولكنها.. لم تقبله.. لا بل صرخت في وجه مشعل بعنف جعله يغضب منها ويتركها في الغرفة لتتصارع مع نفسها بين تلك الجدران.. تغيبت عن العشا.. وعن افطار اليوم.. وحتى الغداء.. ولم يتقدم احد منهم ليسال عنها.. لا يهتمون بي.. ولا يعرفون بما امر به.. اهؤلاء اهل.. ام اعداء.. حتى السجان يمر على سجنائه ويرى كيف يمضون اوقاتهم.. الا هذا المنزل.. مشعل.. معذور.. فصراخي عليه كان مدويا لدرجة اني صممت من شدته.. لكن امي.. امي.. هاه.. هذه المرأة او هذه الصخرة الحجرية التي لا تعرف شيئا غير تجمعاتها الاجتماعية ولقاءاتها الراقية والتي من شانها ان " تحااافظ "على مستوانا الاجتماعي بين الناس .. ما اشد تفاهه دماغ امي.. انها تقرفني معظم الوقت.. لكن ابي.. لم لم ياتي الي.. فهو لا يقوى على فراقي.. كيف بات ليله وهو يعرف باني حانقة.. يا الهي.. ما هذه العائلة.. اني لتعسة بهذا المنزل.. ياليت لو ام فاتن تتبناني وتسكنني معهم في منزلهم لكنها اطرقت قليلا... اعيش معهم؟؟ معناته الحرب العالمية الثانية؟؟ لا بل النهاية.. ان اعيش وارى ذلك التافه المتعجرف الصعلووك امامي كلما استدرت.. كنت لافق عينيه واكسر النظارة من على انفه لكن.. لم تسنح لي الفرصة قامت من مكانها وهي تضع يديها بكيس البنطلون.. وهي تتمطط وتزفر مللا.. ذهبت عند الباب.. وفتحته.. ارادت الخروج لكن عاودت الدخول مرة اخرى.. وبقيت قليلا عند الباب لتعاود فتحة وتخرج.. وقفت على العتبات بملل وهي تنظر الى السماء.. وتقدمت بملل من على تلك الدرجات.. ووصلت الى الحديقة.. جلست عند الحوض الزراعي الصغير.. الذي يتخلله بالوسط النافورة الجميلة المباااالغ بها قليلا.. تربعت على تلك القطعة الزراعية ومدت يديها الى خلفها ورفعت راسها الى السماء... لم تمر لحظات حتى ان رمت بنفسها على الارض وهي مستسلمة... اني لشهيدة الملل.. ياربي.. اعني عن مللي... اغمضت عينيها وهي تحلم.. تحلم بعالم اخر.. بحياة اخرى.. بعائلة اخرى.. عائلة لا تجد فيهم الا الحب.. لا تحصد منهم الا الاهتمام والتقدير والعرفان.. وخلال هذه الاحلام ابتسمت مرارا.. وهي ترى ام جراح اما لها.. وفاتن اختا لها.. وذلك الصعلوك.. ذلك الفتى... ما ان طرأ خالد على بالها حتى استوت في جلستها .. وكشرت بعينيها وقبضت بيديها.. لو فقد جاز لي ان اضربه.. لكسرت فكه بهذه القبضه ( تشهر قبضتها) أأأأأأأأه وعادت لترتمي.. حتى دخل مشعل المنزل من الكاراج.. وكان على اهبه الدخول للمنزل حتى رأى تلك الجثة المرمية على الارض.. لابد وانها سماء.. ههههههههههههههههه هذه المشاغبة الصغيرة.. اشتقت لها البارحة.. لم امضي معها وقتا.. ولكنها شقية ومشاكسة وتفتقر للادب بالمحادثة.. هي صرخت بعنف لكني لم ارد عليها بل تركتها تصرخ كما تريد لانها ارادت التنفيس عما يختلج بها.. مهما تقول وتتوعد وتهدد فهي لا تقدر ان تؤذي العصفور.. فكيف بذلك الشاب.. وبدأت دوامة التردد.. ايذهب لها.. ام يتركها لوحدها تعاقب نفسها هكذا.. ههههههههههههههههههه لابد له وان يذهب لها.. والا لبقيت هكذا طوال اليوم وتنام في الحديقة لتراها امي وتعنفها.. تحرك ناحيتها بكل خفة وهو يرتدي ذلك الثوب.( دشداشه) .. كان يسير على اطراف اصابعه.. وجلس بالقرب منها من غير ان تحس تلك المشاغبة... وبهدوء بالغ طبطب على رجلها بعنننف أقفزها من مكانها ذعرة .. سماء: مشعلوووووووووووو الاخر لم يرد عليها فكان يتلوى على الارض من قفزة اخته.. يا الهي كان الموقف يستحق هذه الحركة ولكنها مسكينة.. هههههههههههههههه.. سماء بصراخ: سخيف صراحة يالبايخ.. جذي تسوي فيني.. صج لي قالوووو حمار.. لكن هين يالكريه.. قامت سماء وامسك بمعصم رجلها وهو ما زال يتلوى مشعل: قعدي.. ااااخ يا بطني ... تمي سموي يعلج العافية ذبحتيني.. عادت للجلوس بعد ان دفعته غاضبه وكانها حركت فيه شيئا وهو مازال يضحك بعنف.. سماء: هاهاهاهاهاهااهاي.. وايد ايضحك الموقف موووو.. سبــال ماصخ.. مشعل: اسف والله اسف... بس .. بس ههههههههههههههههههههههههههه سماء : اوووووووووووه بتسكت الحين ولا شنو ترى بقوم عنك .. مشعل يمسك بيدها: لا تمي تمي.. ههههههههههههههه فديت عمرج اختي سماء تقلد عليه: فديت عمرج اختي.. خوت بك الهويات.. مشعل يفتح عينيه: اوه اوه.. شعندها يديده مريم ههههههههههههههه سماء: الله يرحمج يا يديده ما كان في هالدنيا الا انتي ورحتي عني.. الله يرحم ايامج يا بعد هالدنيا.. مشعل: الله يرحمها ..( يتمعن في ملامح اخته الجميله) ههههههههههههههه سماء: جب.. لا اعلم عليك الحين؟ مشعل: عند منووو؟؟ المخفر؟ سماء بخبث: عند الحكومة... سلوى الشاهين.. ( ام مشعل) بدى مشعل وكانه اسقي شرابا مرا.. فملامحه تغيرت من الضحك الى الاشمئزاز: تكفين عاد.. سماء: هااا.. ما تخاف؟ مشعل بحاجب مرفوع: وليش اخاف؟؟ في سبب يخليني اخاف من احد غير ربي؟؟ مهما كانت سلطة امج في البيت مو معناته اني اخاف منها.. سماء: حجيييييي.. والله لو تدري عنك وعن سواياك جان قصصتك مالللح هني وانت ساكت ما تقول شي.. مشعل: أي سوايا اللي اتحجين عنها انتي؟؟ صاحية ولا مينونة؟ سماء : لا يا عيوني انا صاحية... وانت تدري انا شنو اتحجى عنه... ( تشير براسها الى المنزل القابل لمنزلهم) اتحجى عن اللي ساكنين بين ظلوعك.. ما يفارجون مخك ليل ونهار.. حارمينك النوم والراحة.. وساقينك من ماي الويل.. مشعل يمسك مقدمة راسه باصبعه علامه على عدم التحمل: تكفييييين ويا هالويه.. شقالت قالت ساقييينك من ماي الويل.. وايد اتحجين انتي ما تسكتين.. سماء: هههههههههههههههه انا لحد الحين ما تحجيت.. لكن ان فتحت هالكنز تضيعون كلكم.. مشعل: جب بس جب.. ويا هالويه.. تهددين؟ سماء: أي .. كيفي كويتية هههههههههههههه مشعل يضحك معها: مالت عليج ههههههههههههههههههههه بعد فترة سماء: مشعل؟؟ انت بتتزوج فاتن صح؟ مشعل بنظرة جميلة الى اخته.. لم تعرف سماء ما مقصده منها.. سماء: شفيك تطالعني جذي..؟ قايلتك نكته مشعل:.. لا بس... مادري سماء وهي تضيق عينيها: شنووو؟ مشعل يحرك نفسه وينام على الارض وهو يوسد راسه بذراعه: مادري.. سماء: ما تبي تتزوج فاتن؟ استوى مرة اخرى في جلسته: لا تغلطين عاد.. سماء: عيل شالسالفة.. سالتك سؤال وطحت لي مادري مادري.. تبيها ولا لاء؟ مشعل: ابيها ونص.. سماء: عيل بتتزوجها ..؟ مشعل: اكيد بتزوجها.. بس.. شلون.. مادري؟ سماء: شنوشلون؟؟ مثل الناس.. ولا بتاخذها بالكنيسة غير يعني.. تجديد للطقوس.؟ مشعل يمسك باذن اخته: انتي وايدفطينه ومسوية روحج اينشتاين علي سماء وهي تتلوى: خل اذني لا بارك الله فييي عدوينك.. اخلى سبيلها.. وجلس في مكانه وهو ساكن.. سماء: مشعل علامك؟ مشعل: ههههههههه لا تحاولين معاي سماء ما راح اقول لج شي... سماء بصدمة:ليش ان شاللله.. قاصرة ولا قاصرة؟ مشعل يضرب انفها باصبعه: لانج بنت.. وصغيرة على هالسوالف.. انا مابي اقول لج اليوم عن هالسالفة تقومين باجر تسوين لي نفس الشي.. لهالموضوع تاثير عليج لو ما تدرين.. انتي بعدج مراهقه وصغيرة و.. تقطعه: بلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا حجي زايد بلا معنى.. مشعل: ههههههههههههههههههههههه سماء وهي تقف: انا بقول لك.. انت تضحك الحين.. لكن في مثل يقول يا اخي الحبيب.. من ضحك اخيرا ضحك كثيرا.. ومن ضحك اولا بكى اخيرا.. مشعل بنظرة ضحكة ولكن بدقة خوف بقلبه: شقصدج.. سماء: انت افهم واخبر مني.. فانت قول لي.. انا شقصدي... وهكذا غادرت سماء عنه وتركته لوحده على ذلك العشب.. مفكرا.. من ضحك اولا بكى اخيرا... من يضحك اخيرا يضحك كثيرا.. ما بالها تلك المجنونة؟؟ اهي جادة بما قالته.. ولم قالت هذا الشي.. اهي تشعر بانني متساهل مع مسالة حبي لفاتن.. لكن.. ما افعله هو عين الصواب.. لا اعترض درب الفتاة ولا اغدقها بالكلام المحرم.. لم ما افعله هو الغلط... لم؟؟ =========================== على تلك الحال بقي مشعل... اما خالد فقد كان جالسا في منزل صديقه فاضل.. تذكرونه اليس كذلك؟ كانا جالسين في المجلس.. وهما يتسامران بذلك العود الهرم الذي لم يفكه خالد مذ رآه.. يذكر هذا العود جيدا.. فوالد فاضل كان يعزف عليه عندما كانو صغار.. رحمك الله يا ابا فاضل.. لقد كنت رجلا عظيما... حاله كحال عمي ابو جراح.. وحال ابي.. وامي... وكلهم.. رحمكم الله... فاضل وهو شبه الغاط: خلوووووود خل عنك العوود ابي انام.. خالد يضحك وهو يشد في الاوتار ويرخيها..: انت ما نمت..؟ فاضل: أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه.. استغرب خالد: فضول؟؟؟ فاضل: هاااا خالد: سلامتك من الاآآآآآآآآه فاضل يفتح عين: تتطنز؟ خالد: لا والله بس ... اتاوه.. سلامتك فيك شي.. يقفز النحيل من مكانه الى عند رفيقه: خلود.. حط يدك هني يسحب فاضل يد رفيقه الى جانب صدره والاخر يسحبها خالد: روووووووووووووح .. شتبي في يدي فاضل: حط يدك على قلبي وشوفه شلون يدق.. خالد: كفايه هالعرج اللي ناط في ويهك.. فاضل: حط يدك على قلبي والا ما راح تحس... خالد هز راسه معترضا لكن.. سحب الاخر يده ووضعها على قلبه.. خالد: اوووووووووووووووووووه... قطار السريع.. ولا قطار الموت؟ يستند الاخر: قطار؟؟ قول الا ذابحني.. خالد بخوف: فيك شي فاضل؟ فاضل: بموت خالد!!! الاخر لم يتكلم واكتفى بنظرة احتقاريه: جب انزين فاضل بصدق: لا والله خلود بموت انا.. بموت ... بموت ان ما ... ان... سكت وقام من مكانه... خالد: شفيك فاضل؟؟ علامك تتكلم جذي؟ يلتفت له: انا... ( يخفض صوته) انا.. احب.. خالد: هااااااا؟ فاضل : اووووص... (يقترب منه) انا احب.. خالد يفتح عينيه بصدمة: تحب؟؟؟ تحب منووو؟ فاضل: اوص والله حرام عليك بتفضحني انت.. خالد وهو يخفض صوته: تحب منووو؟ فاضل: ماقدر اقول لك.. خالد: وليش؟؟ فاضل: اخاف.. تنقهر... خالد:ليش اعرفها انا؟ فاضل: أي.. دق قلب خالد.. من هي الفتاة التي يعرفها هو ويحبها رفيقه.. لا يعرف لم طرأت فاتن في باله.. خالد: من اهي.. فاضل: ما تعصب يعني.. خالد:قول من اهي.... وكان بالفعل على اخر عصب.. فاضل:.. سميــة.. وكانه لم يسمع: من؟؟؟؟ فاضل: سميــــــــة.. سميه؟؟ من هي سمية؟ خالد: أي سمية؟ فاضل: ارفيجة بنت خالتك... فاتن.. خالد: ارفيجة بنت خالتي.. ماكو الا مريم.. فاضل: لا بعد وحدة ثالثة.. سمية .. بنت جيرانهم.. اخت فهد السويعي.. خالد بتفكير: فهد السويعي؟؟؟ ( وكانه ذكر) هذاك بو ظروس غلط؟ فاضل: لا تفشلنا عاد النسيب هذا.. خالد: طاع هذا ههههههههههههههههههههههههههههههههههه.. صج مو صاحي انت فاضل: ليش ان شاء الله؟ خالد: انت ناسي انت شلون علاقتك ويا اخوووها.. ناسي انك ما توطي فريج بيت خالتي بسبته.. فاضل بنظرة رجولية: ولا يكون علبالك انا اخاف منه.. طز فيه وفي شكله لا تخليني اعصب الحين واروح اطشره.. خالد: تككككككككككككككككفى ياشيخ انتخييتك.. اقعد مكانك بس اقعد.. لا تخليني اعصب واروح اطشره.. انت شيل عمرك قبل.. بعدين تكلم.. فاضل:ليش شفيني انا.. جريب بشتغل.. وفي احسن شركة بعد؟ خالد غير مصدق: اقص هالذراع.. فاضل: ابشر عيل بتقصه..بشتغل في الوفا للمحاماة.. 0 حكاية ساندريلا مع المحشش/1
0 جون سينا5 0 لو كنت ساحر وش تحول العضو الي قبلك 0 رواية نظرة حب 0 رواية /تتدكر يوم قلتلي والله لجيب راسك ترى انا الي جبتو وتعديته وخليتك تحبني/بقلمي 0 ام تقبل زنا ابنتها بشرط 0 صعيدي لعبت بيه الدنيا 0 حكاية ساندريلا مع المحشش/1 0 عاجل عاجل البارت الاخير من رواية**جرحني وصارة معشوقي/بقلم الكتبة رسمتك حلم 0 من 1 الى 8 وخلي احد الاعضاء يرسلك وردة لمدة 2 ايام 0 طفل شيطان بمعنى الكلمة 0 الي يوصل ل 10 يرسل طلب صداقة للعضو الي قبله 0 اليك ايها الحبيب الغائب |
![]() |
![]() |
![]() |
#19 |
-||[قلم من الماس]||-
![]() تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: مصر
العمر: 36
المشاركات: 505
معدل تقييم المستوى: 16 ![]() |
![]()
قصة فعلا روووووووووووووعه
انا منتظرة البقيه بجد منتظراها بفارغ الصبر لا تتأخري علينا 0 الكريب سوزيت .. خطوة ،،، خطوة
0 شاب مصري يحرق نفسه 0 ستبقى ذكرياتى 0 كلنا ع ـشْاآآق لـٍكِن! كِل واحـٍد له حـٍكايـٍه 0 قسم جديد 0 طلب صغير 0 بيجامات نوم 0 سوبر مان 0 المنصورة مدينة مصرية جميلة 0 هجرته فأدمن الطعام 0 المشاكل النفسيه 0 بين العباءة والكاجوال 0 عيد الوحده الوطنيه وابدال علم مصر 0 تصريحات حزب الوفد 0 خان الخليلي |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أهمية الكلمات المفتاحية KeyWords بالنسبه لمحركات البحث هام جدا جدا جدا | !!!ADO!!! | قسم برامج الكمبيوتر وشرحها | 0 | 04-06-2009 04:40 AM |