![]() |
#1 |
-||[كبار الشخصيات في المنتدى]||-
![]() |
![]()
اخواني واخواتي الكرام هذه بعض موانع وأسباب السعادة قرأتها في محاضرة
للشيخ د : ناصر بن سليمان العمر مع اضافة تعاريف رائعة للامام ابن القيم رحمه الله اتمنى نستفيد منها جميعا والله يجعلنا جميعا من السعداء في الدارين . السعادة شيء معنوي لا يرى بالعين ولا يقاس بالكم ولا تحتويه الخزائن ولقد عَرف علماء النفس السعادة بأنها : ذلك الشعور المستمر بالغبطة ، والطمأنينة ، والأريحية ، والبهجة وهذا الشعور السعيد يأتي نتيجة للإحساس الدائم : بخيرية الذات وخيرية الحياة وخيرية المصير. عنوان السعادة ذكر ابن القيم رحمه الله أن عنوان سعادة العبد ثلاثة أمور وهي : انه إذا انعم عليه شكر وإذا ابتلي صبر وإذا أذنب استغفر . فان هذه الأمور الثلاثة هي عنوان سعادة العبد ، وعلامة فلاحه في دنياه وأخراه ، لا ينفك عبد عنها أبدا . مطالب السعادة قال ابن القيم رحمه الله : مما ينبغي الاعتناء به علما ومعرفة وقصدا وإرادة العلم بان كل إنسان بل كل حيوان يسعى فيما يحصل له اللذة والنعيم وطيب العيش ( السعادة ) وهذا مطلوب صحيح يتضمن ستة أمور : أحدها : معرفة الشي النافع للعبد الملائم له ، الذي بحصوله لذته وفرحه وسروره وطيب عيشه . الثاني : معرفة الطريق الموصلة إلى ذلك . الثالث : سلوك تلك الطريق . الرابع : معرفة الضار المؤذي المنفر الذي ينكد عليه حياته . الخامس : معرفة الطريق التي إذا سلكها أفضت به إلى ذلك . السادس : تجنب سلوكها . فهذه ستة أمور لا تتم لذة العبد وسروره وفرحه وصلاح حاله إلا باستكمالها وما نقص منها عاد بسوء حاله وتنكيد حياته . موانع السعادة هناك موانع كثيرة تحول دون الوصول للسعادة ومن تلك الموانع : الكفر قال تعالى : (( ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء )) هكذا يصور القرآن التعاسة والشقاء تصويرا دقيقا. عمل المعاصي والآثام والجرائم يقول ألكس كاريل : إن الإنسان لم يدرك بعد فداحة النتائج التي تترتب على الخطيئة ، ونتائجها لا يمكن علاجها على وجه العموم . ويقول سقراط وهو كافر : إن المجرم دائما أشقى من ضحيته ، وإن من يكون مجرما ولم يعاقب على جرمه ، يكون من أشقى الناس . هكذا يقول هذان الكافران ، بينما نجد أن ، صحابيا أذنب ، فجاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقال : يا رسول الله طهرني ، وكررها على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقام عليه الحد. الحسد والغيرة وأمر الحسد خطير ، حتى إن الله تعالى يأمرنا بالاستعاذة من شر الحاسد قال تعالى : (( ومن شر حاسد إذا حسد )) وقال تعالى : (( أم تحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله )) قال ذلك عن الكفار. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم موجها أمته : " لا تحاسدوا ، ولا تقاطعوا ، ولا تباغضوا ، ولا تدابروا ، وكونوا عباد الله إخوانا " ويقول فيكتور بوشيخ : إن الحسد والغيرة والحقد أقطاب ثلاثة لشيء واحد ، وإنها لآفات تنتج سموما تضر بالصحة ، وتقضي على جانب كبير من الطاقة والحيوية اللازمتين للتبكير والعمل. الحقد والغل قال تعالى : (( ولا تجعل في قلوبنا غل )) يصف الله تعالى المؤمنين في هذه الآية بأنهم يقولون هذا الدعاء ، لأن الغل من موانع السعادة. ويقول تعالى واصفا المؤمنين في حياتهم الأبدية ، في جنة الخلد : (( ونزعنا مافي صدورهم من غل )) يقول إبراهيم الجمل : الحاقد يظل طوال وقته لا يفكر إلا في النيل من الذي يحقد عليه ، فقد يكذب عليه ، وقد يضر به ، ولا يهاب في سبيل ذلك ما يفعل . الغضب لا شك أن الغضب من حواجب السعادة والانشراح ، ولذلك امتدح الله المؤمنين قائلا عنهم : (( وإذا ما غضبوا هم يغفرون )) ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم : " ليس الشديد بالصرعة ، إنمـا الشديد من يملك نفسه عند الغضب " الظلم فإن الظلم مرتعه وخيم ، وعاقبته سيئة إلى أبعد الحدود. الخوف من غير الله إن الخوف من غير الله سبحانه يورث الشقاء والذلة ، ولذلك قال تعالى عن بني إسرائيل : (( أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين )) وقال تعالى : (( إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين )) إذن فالخوف من غير الله من موانع السعادة. التشاؤم كم كان التشاؤم سببا في التعاسة والمتاعب ، ولهذا كان المصطفى صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل ، ويكره التشاؤم. سوء الظن فالله سبحانه يقول : (( يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم )) ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم : " إياكم والظن ، فإن الظن أكذب الحديث " الكبر المتكبر يعيش في شقاء دائم ، وتعاسة أبدية ، وإن تغطرس ، وتعالى على الناس وغمطهم حقوقهم. تعلق القلب بغير الله كتعلق قلب العاشق بمعشوقته. ويكفي لتصوير خطورة الأمر أن نقرأ قصة مجنون ليلى ، لنعلم كيف عاش هذا الرجل شريدا طريدا ، حتى جن ، ومات وهو عاشق. وكم من عاشق مات في عشقه ، وقدم على الله وقلبه معلق بغيره. فيالها من خسارة دنيوية وأخروية. المخدرات إن كثـير من الناس يتوهم أن السعادة تجتلب بمعاقرة المخدرات والمسكرات فيقبلون عليها ، قاصدين الهروب من هموم الدنيا ومشاغلها وأتراحها وإذا بهم يجدون أنفسهم كالمستجير من الرمضاء بالنار. لأن المخدرات في الحقيقة من الحوائل دون السعادة ، وإنها تجلب الشقاء واليأس والانحلال ، والدمار .. دمار الفرد والمجتمع والأمة. أسباب السعادة وصفات السعداء قال ابن القيم رحمه الله : إن من أسباب السعادة الشكر على النعماء فالعبد دائم التقلب في نعم الله تعالى المترادفة عليه ، ومع ذلك فان أهل الإيمان وحدهم هم الذين يشعرون بهذه النعم ويسعدون بها ، لأنهم يقومون بشـكرها والاعتراف والثناء بالفضل لمولاها . ومن أسباب السعادة والسبل الموصلة إلى ظلالها الوارفة صفات السعداء ما يلي : الإيمان بالله والعمل الصالح يقول الله تعالى : (( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة )) أي فلنحيينه حياة سعيدة. وعن أبي يحيى صهيب بن سنان رضي الله عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " عجبا لأمر المؤمن ، إن أمره كله له خير ، وليس ذلك لأحد ، إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر ، فكان خيرا له ، وإن أصابته ضراء صبر، فكان خيرا له " وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يجد راحته ولذته في الصلاة والطاعة كان يقول : " أقم الصلاة يا بلال ، أرحنا بالصلاة " قال صلى الله عليه وسلم : " وجعلت قرة عيني في الصلاة " ولنا في شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله مثال رائع نرى فيه كيف يفعل الإيمان بأصحابه و كيف يجعلهم يشعرون بالسعادة في كل الأحوال .. فقد عُذب وسُجن وطُرد ، ومع هذا نجده يقول ، وهو في قلعة دمشق ، في آخر مرحلة من مراحل إيذائه وجهاده ، يقول : " ما يصنع أعدائي بي ، أنا جنتي وبستاني في صدري ، أنى رحلت فهي معي لا تفارقني ، أنا حبسي خلوة ، وقتلي شهادة ، وإخراجي من بلدي سياحة ". هكذا نجد شيخ الإسلام يغلق الطرق في وجوه أعدائه بهذه القولة الخالدة ، التي تعد نبراسا يضيء الطريق للمؤمنين ، ولا يستطيعها إلا عظماء الرجال ، وذوو الهمم العالية. الإيمان بالقضاء والقدر خيره وشره فاعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ، وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك. وهذه الصفة من أهم صفات السعداء ، إذ لا يمكن أن تحصل السعادة إلا لمن يؤمن بالله ، ومن الإيمان بالله الإيمان بقضائه وقدره ، والرضا بقسمه ، لأن الإنسان في هذه الحياة لا بد أن ينتابه شيء من الهموم والمصائب ، فإن لم يؤمن بالقضاء والقدرهلك. ولنا في عروة بن الزبير رحمه الله أروع مثال على الإيمان بالقضاء والقدر فقد أرادوا أن يقطعوا رجله ، لأن فيها الآكلة فقالوا له : لابد أن نسقيك خمرا ، لكي نستطيع أن نقطع رجلك بدون أن تحس بآلام القطع خاصة أنهم بعد القطع سيضعونها في الزيت المغلي ليقف الدم . لكنه رفض وقال : لا .. أيغفل قلبي عن ذكر الله فقالوا : إذن ماذا نفعل ؟ قال : سأدلكم إلى طريقة أخرى ، إذا قمت إلى الصلاة ، فافعلوا ما تشاؤون لأن قلبه حينئذ يتعلق بالله ، فلا يحس بما يفعل به. وفعلا عندما كـبر مصليا ، قطعوا رجله من فوق الركبة ، ولم يتحرك ولكن عندما وضعوا رجله في الزيت المغلي سقط مغشيا عليه ، وفي الليل أفاق فإذا بالناس يقولون له : أحسن الله عزاءك في رجلك ، وأحسن الله عزاءك في ابنك. لقد مات ابنه في هذه الأثناء ، فماذ قال ؟ قال بكل تسليم وإيمان بالقضاء : " الحمد لله ، يا رب إن كنت ابتليت فقد عافيت ، وإن كنت أخذت فقد أعطيت وأبقيت " العلم الشرعي فالعلماء العارفون بالله هم السعداء. ولنا في موقف الصحابي الجـليل خبيب بن عدي رضي الله عنه أروع مثال فعندما أسره المشركون ، وقبل أن يقتلوه ، سألوه : هل لك حاجة قبل أن تموت ؟ فطلب منهم أن يمهلوه حتى يصلي ركعتين ، فأمهلوه فصلى ركعتين وكان أول من سن الركعتين قبل القتل . وبعد الصلاة قال : والله لولا أني خشيت أن تظنوا أني جزع من القتل ، لأطلت الصلاة .. فلما رفعوه ليصلبوه ويقطعوه ، سألوه : أتحب أن محمدا مكانك وأنك بين أهلك ؟ فقال بقوة اليقين وصلابة المؤمنين : والله إني لا أحب أن يصاب محمد بشوكة بين أهله ، وأنا في مكاني هذا ثم قال : " اللهم أحصهم عددا، واقتلهم بددا، ولا تغادر منهم أحدا " وانشد يقول : ولست أبالي حين اقتل مسلما ** على أي جنب كان في الله مصرعي إنها شجاعة و بطولة و قوة يقين و رسوخ إيمان .. فقد صلي بثبات و رد عليهم بثبات ودعى عليهم بثبات ونشد هذه الأبيات بثبات و هذا هو لب السعادة لمن أرادها. الإكثار من ذكر الله وقراءة القرآن (( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )) إن من داوم على ذكر الله يعش سعيدا مطمئن القلب ، أما من أعرض عن ذكر الله ، فهو من التعساء البؤساء. انشراح الصدر وسلامته من الأدغال وفي القرآن الكريم آيات عديدة في مقام الانشراح ، فقد حكى الله عن موسى عليه الصلاة والسلام قوله : (( رب اشرح لي صدري )) وقال تعالى ممتنا على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم : (( ألم نشرح لك صدرك )) وقال تعالى : (( فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام )) فانشراح الصدر وطلبه من علامات السعادة وصفات السعداء. الإحسان إلى الناس وهذا أمر مجرب ، ومشاهد فإننا نجد الذي يحسن إلى الناس من أسعد الناس ومن أكثرهم قبولا في الأرض. النظر إلى من هو دونك في أمور الدنيا وإلى من هو فوقك في أمور الآخرة كما ورد في التوجيه النبوي الكريم حين قال صلى الله عليه وسلم : " انظروا إلى من هو أسفل منكم ، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم ، فهو أجدر ألا تزدروا نعمة الله " هذا في أمور الدنيا ، لأنك إذا تذكرت من هو دونك ، علمت فضل الله عليك. أما في أمور الآخرة فانظر إلى من هو أعلى منك ، لتدرك تقصيرك وتفريطك لا تنظر إلى من هلك كيف هلك ، ولكن انظر إلى من نجا كيف نجا. قصر الأمل وعدم التعلق بالدنيا والاستعداد ليوم الرحيل يقول الشيخ عبد الرحمن السعدي في كلمة جامعة مع أنها قصيرة : " الحياة قصيرة ، فلا تقصرها بالهم و الأكدار" جلس نفر من الصالحين يتذاكرون ، ويتساءلون حول قصر الأمل. فقيل لأحدهم : ما بلغ منك قصر الأمل ؟ فقال : بلغ مني قصر الأمـل أنني إذا رفعت اللقمة إلى فمي ، لا أدري أأتمكن من أكلها أم لا . ووجه السؤال نفسه إلى آخر ، فأجاب بقريب من ذلك. ولما سئل ثالثهم عن مبلغ قصر الأمل في نفسه قال : بلغ مني قصر الأمل أني إذا خرج مني النفس ، لا أدري أيرجع أم لا . ( إن الحياة فلا تزدها قصرا ومحقا بالهموم والأكدار ) اليقين بأن سعادة المؤمن الحقيقية في الآخرة لا في الدنيا قال تعالى : (( وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا من شاء ربك عطاء غير مجذوذ )) ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم : " الدنيا سجن المؤمن ، وجنة الكافر " مصاحبة الأخيار والرفقة الصالحة لا يستطيع أحد أن ينكر أثر القرين على قرينه ، فهو مشهود ، ومجرب ، وواضح من خلال الواقع ، ومن خلال التاريخ. ولذلك قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " المرء على دين خليله ، فلينظر أحدكم من يخالل " أن تعلم أن أذى الناس خير لك ووبال عليهم قال إبراهيم التيمي : " إن الرجل ليظلمني ، فأرحمه " ويروى أن ابن تيمية أساء إليه عدد من العلماء وعدد من الناس ، وسجن في الإسكندرية ، فلما خرج ، قيل له : أتريد أن تنتقم ممن أساء إليك ؟ فقال : قد أحللت كل من ظلمني ، وعفوت عنه " أحلهم جميعا ، لأنه يعلم أن ذلك سعادة له في الدنيا والآخرة. وبلغ أحد السلف أن رجلا اغتابه ، فبحث عن هدية جميلة ومناسبة ، ثم ذهب إلى الذي اغتابه، وقدم إليه الهدية ، فسأله عن سبب الهدية فقال : إن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : " من صنع لكم معروفا فكافئوه " وإنك أهديت لي حسناتك ، وليس عندي مكافأة لك إلا من الدنيا. الكلمة الطيبة ودفع السيئة بالحسنة قال تعالى : (( ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميمم )) وقال تعالى واصفا عباده المؤمنين : (( وإذا مروا باللغو مروا كراما )) الالتجاء إلى الله وكثرة الدعاء وقد كان ذلك من هدي الرسول صلى الله عليه وسلم فكان يقـول : " اللهم أصلح لي ديني ، الذي هو عصمة أمري ، وأصلع لي دنياي ، التي فيها معاشي ، وأصلح لي آخرتي ، التي فيها معادي ، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير ، واجعل الموت راحة لي من كل شر " وكـان صلى الله عليه وسلم يقول : " اللهم رحمتك أرجو ، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ، وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت " . اللهم إنا نسالك عيش السعداء ومنازل الشهداء ومجاورة الانبياء والصبر على البلاء 0 أنا أذكى منك يا أيها الرجل؟
0 الويكيليكس يتعرض للجزائر؟ 0 أحلام الشباب الصغيرة. 0 ((العادة السرية)) 0 خطط لتدميير الإسلام 0 {فلسفة حمـــار} 0 الإسترخاء 0 المسؤولية و الجزاء بين المد و الجزر 0 سجل حضورك بشخص مفقود 0 نأسف عن ذلك الخلل؟؟ 0 الإعتقاد و الإدراك وراء الإحساس. 0 أرجوك إرحل!!! 0 اليهود 0 {{{السبحة الإلكترونية}} 0 عادات |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
-||[عضو قادم بقوة ]||-
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 2
معدل تقييم المستوى: 0 ![]() |
![]()
جزاك الله خيرا
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
-||[قلم من الماس]||-
![]() تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 818
معدل تقييم المستوى: 16 ![]() |
![]()
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عافاك المولى على الطرح الرائع والمفيد وجزاك الرحمن جنة الفردوس مقراً ومقاماً وأسأل الكريم أن لايحرمك الأجر بارك الله فيك 0 قصه نتعلم منها يجب ان نكون ايجابين
0 أحاديث شريفة .. هديتى لكم 0 من اقوال بن تيميه في قضل الاستغار 0 عفوا تعلموا من البهائم 0 مزاح العلماء 0 احاديث قدسيه احذر النشر 0 سؤالين هم ما هو الفرق .....هل يجوز 0 كفاني غلط ومجون (م ؛؛؛؛ش) 0 4 أعمال صالحة تدخلك الجنة 0 همسه في اذن الزوجه 0 لم اري ملجا غير ربي 0 أفضل من درجة الصيام والصلاة ::: 0 حديث : إياكم والتعريس 0 معلومه مهمه في تفسير قوله تعالي إِنَّ رَبّك لَبِالْمِرْصَادِ 0 حديث من كان يؤمن بالله واليوم الآخر.. |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
-||[عضو نادي الامرآء]||-
![]() |
![]()
طرح اكثر من رائع
جزيل التحايا لنثرك وتميزك ف الأنتقاء شكرا لك وجزاك الله كل خير في امان الله 0 طريقة لطرد النمل دون إيذائه !!(موضوع مميز)
0 بعض المهارات اليدويه بالصور...سهلة التطبيق خاص بمسابقة الاشغال اليدوية 0 نظرات شبابيه 0 من 1-10 واللي يوصل 5 بسأل سؤال واللي يوصل 10 بجاوبها 0 الأناناس فاكهة لا تقدر بثمن 0 افخم بيت في امريكا سعره 75 مليون دولار 0 أهمية تنوع الأطباق في رمضان... 0 أقنعة مفيدة مميزة بالموز لبشرة نضرة خالية من التجاعيد 0 خاتم الخطوبه 0 قصة حقيقية مؤثرة جدا جدا.... 0 تعالوا نرحب بالامل المشرق 92 0 تشكيله شبابيه شتويه 0 ملتقي♥♥ غرباء البيت الاسلامي♥♥ 0 الـــســـاري الهنـــدي 0 لعشاق الكعب العالي |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وقفة بين الوفاء والغدر والخيانة | عبدالرحمن حساني | المنتدي العام | 10 | 11-21-2017 07:24 PM |
العناية بصحة الفم والأسنان عند الرضع والأطفال | الفرفوشة0 | منتدي اطفال - تربية الاطفال | 1 | 10-17-2012 04:15 AM |
║₪║ Nino Maravilla ألـيـكـسـيـس سـانـشـيـز فـي سـطـورٍ ║₪║ | عبدالرحمن حساني | منتدى الرياضة | 2 | 10-31-2011 10:18 AM |